الصفحه ٢٢١ : خلال
معاجزه نحو عشرين من كتبه ورسائله كما أنّه سيأتي في خلال احتجاجاته عليهالسلام كتابه إلى يحيى بن
الصفحه ١٢٧ : المفيد والسيّد المرتضى رحمهماالله بالإسناد عن سليمان بن جعفر ، قال : قال لي أبو الحسن
العسكريّ
الصفحه ١٣٥ :
الثالث : ما رواه
جمال الدين يوسف بن الحاتم الفقيه الشامي في الدرّ النظيم ، قال : قدم إلى
المتوكّل
الصفحه ١٥٤ :
أدري ، قال : سلهم
، فسألتهم عمّا فعلوه ، فقال : هذا رجل يأتينا كلّ سنة فيعرض علينا الدين ويقيم
الصفحه ٥٢ :
موسى بن عمران
أوصى إلى يوشع بن نون.
فقال صلىاللهعليهوآله : إنّ وصيّي عليّ بن أبي طالب وبعده
الصفحه ٣١ :
حديث الثقلين
متواتر من طرق أبناء السنّة فضلا عن الشيعة ، وأوضحنا دلالته على عصمتهم ووجوب
طاعتهم
الصفحه ١٧ :
ومنها : ما عن
الإكمال بالإسناد عن موسى بن جعفر عليهالسلام قال : وليس من الأئمّة أحد يولد إلّا
الصفحه ٢٠٢ : : لم تكن بقرة بني إسرائيل بأكرم
على الله منّي وقد ضربوا ببعضها الميّت فعاش ثمّ وكزه برجله اليمنى وقال
الصفحه ٣٥٣ : أن
استكملت أربعين سنة خزية أو زلّة أو كذبة أو خيانة أو خطأ من القول أو سفها من
الرأي؟ أتظنّون أنّ
الصفحه ٣٦٤ :
قال عليّ بن
الحسين عليهالسلام : «قل لهؤلاء النصّاب فإن كان إبليس معاصيه أعظم من معاصي
من كفر
الصفحه ٣٤٩ : ؟
قال أبو جهل :
بلى.
فأتوه بأجمعهم ،
فابتدأ عبد الله بن أبي أميّة المخزومي فقال : يا محمّد لقد ادّعيت
الصفحه ٤٩ :
عليّ بن موسى
الرضا ، ومن أحبّ أن يلقى الله وقد رفعت درجاته وبدّلت سيّئاته حسنات فليتولّ ابنه
محمّد
الصفحه ١١٢ : يطهّر الأرض من الفساد ويملأها عدلا.
فقال : يا دعبل ،
الإمام بعدي محمّد ابني ، وبعد محمّد ابنه عليّ
الصفحه ٨٩ : موسى ونقباء
بني إسرائيل. قلت : يا رسول الله ، فكم كانوا؟ قال عليهالسلام : كانوا اثني عشر ، والأئمّة
الصفحه ٩٧ : أخيه الحسين ،
والحسين يدفعها إلى ابنه عليّ ، وعليّ يدفعها إلى ابنه محمّد ، ومحمّد يدفعها إلى
ابنه جعفر