الصفحه ٤٠٥ : :
إنّ الحسين بن الحسن الحسيني ويعقوب بن ياسر من المجاهيل وليس لهما ذكر في كتب
الرجال وهما من حواشي
الصفحه ٤٢٢ : بن عبد الله الحسني ، ذكره النجاشي في عدّ كتبه. وبالجملة قول ابن بابويه
والنجاشي وغيرهما فيه بأنّه كان
الصفحه ٤٦٠ : عليهالسلام وخوارق عاداته....................... ١٨١
نبذة من كتبه ورساله إلى وكلائه وشيعته ومواليه
الصفحه ٤٧ : ،
ودعاته إلى دينه ، هاه هاه شوقا إلى رؤيتهم ، فأستغفر الله لي ولك ، إذا شئت فقم.
أقول : ذكره ابن
أبي
الصفحه ٦١ :
«توضيح الدلائل»
لشهاب الدين أحمد سبط قطب الدين الشافعي ؛
«روضة الصفا» لمحمّد
خواوند شاه الشافعي
الصفحه ١١٥ :
الحرم الذين هم
الدين القيّم أربعة منهم يخرجون باسم واحد : عليّ أمير المؤمنين عليهالسلام ، وأبي
الصفحه ٢٦٥ :
(٥) إنّه تعالى
ذمّ إبليس وحزبه ومن سلك سبيله في إضلال الناس عن الدين وصرفهم عن الحقّ ، وأمر
عباده
الصفحه ٢٩٦ : عليهالسلام : فلان من عبادته ودينه وفضله كذا وكذا ، فقال عليهالسلام : كيف عقله؟ فقلت : لا أدري ، فقال : إنّ
الصفحه ٣٩٦ : ، ويعسوب الدين ، وقائد الغرّ المحجّلين ، وقبلة
العارفين ، وعلم المهتدين ، وعروتك الوثقى وحبلك المتين
الصفحه ٤٢ : (١) من حديث الثقلين : قال صدر الدين إبراهيم بن محمّد بن
حمويه الحموي الشافعي في فرائد السمطين : بالإسناد
الصفحه ٤٣ : نسل فاطمة عليهاالسلام : في العبقات (١) من حديث الثقلين : روى شيخ الإسلام عزّ الدين عبد العزيز
بن عبد
الصفحه ٧١ : أبا القاسم ، هذا والله دين الله الذي ارتضاه لعباده
فاثبت عليه ثبّتك الله بالقول الثابت في الحياة
الصفحه ١٢٣ : يخافون عذاب الحريق ، والله يجازيهم بعلمهم فإنّه وليّ أمره
وناصر دينه.
نبذة من معالي أموره ومكارم أخلاقه
الصفحه ١٧٣ : بل ولا كان يأمرهما بالصلاة فإنّ عداوة الدين أشدّ
العداوة كما قيل :
كلّ العداوة قد
ترجى
الصفحه ٢٦٦ :
وَلَآمُرَنَّهُمْ)(١) فهؤلاء إمّا أن يكونوا قد أضلّوا غيرهم عن الدين في
الحقيقة أن يكون الله هو