الصفحه ١٦٠ : السيّد محمّد صادق آل بحر العلوم الطباطبائي النجفي دامت إفاضاته فيما
كتبه آخر كتاب «الحجّة على الذاهب إلى
الصفحه ١٦٧ : المدفون بالري إنّه كتب إلى أبي الحسن الرضا
عليهالسلام وقال : عرّفني يابن رسول الله عن الخبر المروي أنّ
الصفحه ١٧٦ : أسعد عن الشيخ أبي الفتح عثمان بن جنّي الموصلي
النحوي المتوفّى سنة ٣٩٢ عن جامعه أبي هفان وكتبه عفيف
الصفحه ١٧٨ : :
ألم تعلموا أنّا
وجدنا محمّدا
نبيّا كموسى خطّ
في أوّل الكتب
إلى آخر الأبيات
الصفحه ١٨٥ : ، فقلت : كتب رقعة؟ فقال :
لا ، فولّيت منصرفا ، فتبعني فقال لي : لست أشكّ أنّك سألته دعاء لك فالتمس لي منه
الصفحه ١٨٨ : ابن
حمزة : فدعوت الله بالكلمات التي كتب إليّ سيّدي بها في صدر النهار ، فو الله ما مضى
شطرا حتّى جائني
الصفحه ١٩٥ :
أحمد ابن محمّد بن
عبد الله قال : كتب إليه محمّد بن الحسن بن مصعب المدائني يسأله عن السجود على
الصفحه ٢٠٢ : : وروى فيه أيضا أنّ رجلا من أهل المدائن كتب إليه يسأله عمّا
بقي من ملك المتوكّل فكتب عليهالسلام : «بسم
الصفحه ٢١١ : أسباب من قبل السلطان كنّا نغتمّ بها من غلماننا ، فرجع الجواب بالدعاء وورد
علينا الغلمان وكتب في آخر
الصفحه ٢٢٢ :
أحمد ، حدّثني
محمّد بن عيسى اليقطيني قال : كتب أبو الحسن الهادي عليهالسلام إلى علي ابن بلال في
الصفحه ٢٢٨ : : وقال أيضا فيه : قال سعد : حدّثني العبيدي قال : كتب إليّ أبو الحسن
العسكري ابتداء : «من الفهري والحسن بن
الصفحه ٢٣٠ : فيه في باب ما يوجب الكفّارة بالإسناد عن
الفتح بن يزيد الجرجاني أنّه كتب إلى أبي الحسن يسأله عن رجل
الصفحه ٣٧٧ : الطغيان.
«الخطر» أي العذر.
ومنها دعائه عليهالسلام في القنوت أيضا : وفي الكتب المشار إليها :
«يا من
الصفحه ٣٨٣ : عليّ
عليهالسلام كتب هذه العوذة لابنه أبي الحسن وهو صبيّ في المهد وكان
يعوّذه بها يوما فيوما :
«بسم
الصفحه ٣٩٣ :
العالمين ، أمين الله على وحيه ، وعزائم أمره» الخ ، أعرضنا عن ذكرها لطولها وكثرة
اشتهارها في كتب المزار وهي