الصفحه ٣١٤ : خير ولي
قالت ففيمن أتى
في هل أتى شرف
فقلت أبذل أهل
الأرض للنقل
الصفحه ٣٣٥ : قرنت
هذه الغمامة فقد شرف ذكره ، فيخاطبهم أهل القافلة : انظروا إلى الغمامة تجدوا
عليها اسم صاحبها واسم
الصفحه ٣٥١ : ، وأعزّ بعضا وأذلّ بعضا ، وأصحّ بعضا وأسقم
بعضا ، وشرّف بعضا ووضع بعضا ، وكلّهم ممّن يأكل الطّعام ، ثمّ
الصفحه ٣٦٩ : والشرف والفضيلة والدرجة الكبيرة ، اللهمّ إنّي آمنت بمحمّد
ولم أره فلا تحرمني يوم القيامة رؤيته وارزقني
الصفحه ٤٣١ : الله
قد أسّست
على التّقى
والشرف الأطهر
فقل سلام الله
وقف على
الصفحه ١٣٨ : حضور العسكر على
جميل من الفعل والقول.
روى في مرآة
العقول أنّ بريحة العبّاسيّ كتب إلى المتوكّل : إن
الصفحه ١٨٣ : بإسناده عن عليّ بن محمّد النوفلي قال :
قال لي محمّد بن الفرج : إنّ أبا الحسن كتب إليه : يا محمّد ، أجمع
الصفحه ١٢٤ :
فمدّ الدواة وكتب
: «بسم الله الرحمن الرحيم ، أذكر إن شاء الله والأمر بيدك كلّه» فتبسّمت ، فقال
لي
الصفحه ٢٢١ : وقبلنا هديّته ، فحمدنا الله وشكرناه على ذلك.
نبذة من كتبه
ورساله إلى وكلائه وشيعته ومواليه
تقدّم في
الصفحه ٢٣٢ : فيكذّب.
فقال يحيى بن أكثم
: ما لابن السكّيت ومناظرته وإنّما هو صاحب نحو وشعر ولغة ، فرفع قرطاسا وكتب
الصفحه ١١٦ : تأمّلته فرأيت كتابا لا أدري من أيّ شيء هو ولا أدري ما الذي كتب فيه إلّا
أنّه ينطوي كما ينطوي الكتب ، فقرأت
الصفحه ١٢٢ : المنقولة عن أوثق المصادر لعلمائنا الأعلام وعن كتب
إخواننا من أبناء السنّة أخرجناها واقتصرنا بها ، ولو أردنا
الصفحه ٢٠٦ :
إلى ذلك حاجة ، ثمّ كتب كتابا طويلا إلى أن غابت الشمس ثمّ قطعه ، فقال للغلام :
أصلحه ، فاخذ الغلام
الصفحه ٢١٤ : مهزيار قال : كتب أبو الحسن عليّ بن محمّد عليهالسلام إلى عليّ ابن مهزيار وأمره أن يعمل له مقدار الساعات
الصفحه ٢٢٤ : : «ليس مع سوء الظنّ بنا إيمان».
وكتب السري بن
سلامة إلى أبي الحسن عليهالسلام سأله عن الغالية وما يدعون