الصفحه ٣٠٧ : الموجودات دفعة
واحدة على ما هي عليه الآن من معادن ونبات وحيوان وإنسان ولم يتقدّم خلق آدم على
خلق ، والتقدّم
الصفحه ٢٠٧ :
عن شيخه الأستاذ
كاشف الغطا
جعفر وهو من
علمت نمطا
قال أتينا الدار
زائرين
الصفحه ٣٠٥ : : سمعت أبا جعفر يقول : العلم علمان ؛ فعلم عند الله
مخزون لم يطّلع عليه أحد من خلقه ، وعلم علّمه ملائكته
الصفحه ٣٠٤ : ، وخلع الأنداد ، وأنّ الله يقدّم ما يشاء ويؤخّر ما يشاء.
ومنها : ما رواه
بسنده عن أبي جعفر عليهالسلام
الصفحه ٢٤٦ :
دخول الكوفة. ودنا
إبراهيم من ابن مطيع فأمر أصحابه بالنزول وقال : لا يهولنّكم أن يقال جاء آل فلان
الصفحه ٣٤٨ : إلى أن توفّي رحمهالله فكان كفنه وجهازه منها.
وقال الحسين بن
إبراهيم الباقطاني : كان الصولي صديقا
الصفحه ١٨٧ :
عن الأغراض المانعة من التوجّه إلى الحقّ والعلل الصارفة عن الرشد ونزع النزوع إلى
مذهب الآباء والأجداد
الصفحه ٢٧٩ : من كلّ شيء.
ثمّ بعث محمّدا
رحمة للعالمين ، وتمّم به نعمته ، وختم به أنبيائه ورسله إلى الناس كافّة
الصفحه ٣٤٧ : الدراهم التي ضربت باسمه فلم تزل عند
إبراهيم ، وجعل منها مهور نسائه وخلّف بعضها لكفنه وجهازه إلى قبره
الصفحه ٣٣٩ : يا
يحيى إلى هذا؟ فلم أدر من يعني ، وكنت أجلّ أبا بكر عن مراجعته وكان راكبا حمارا
له ، فجعل يسير عليه
الصفحه ٣٤١ : إليه. قلت : وما جرى؟ قال : أيكرب
قبر ابن النبيّ ويحرث أرضه؟ قلت : وأين القبر؟ قال : ها هو ذا أنت واقف
الصفحه ٢٠١ : آل
النبي
له النهي وهو هو
الآمر
أيمنع زائره
الاعتقال
وممّا
الصفحه ١٨٥ : والحائض والمنزل
والأبرص وجملة من الحيوانات وسراية الحيض من النساء إلى الرجال فيحيض الرجل
بمسّهنّ سبعة
الصفحه ١٣٢ : شيء من
القرآن عند الضريح وإهدائه إلى المزور والمنتفع بذلك الزائر وفيه تعظيم للمزور.
١٤ ـ إحضار
الصفحه ٢٣٠ :
النبات ، كتاب الوحش ، كتاب الأرضين والجبال والأودية ، كتاب الأصوات ، كتاب ما
فيه صنعة من شعر الشعرا