الصفحه ٢٣١ : من ابن السكّيت.
وقال العلّامة
السيّد محمّد باقر الخوانساري في ترجمة يعقوب في روضاته بعد الثناء عليه
الصفحه ١٣٤ :
متواترة لا يسعنا المقام استيفاؤها فمن أراد الاطّلاع فعليه أن يراجع كتب المزار
غير أنّا نشير إلى نماذج منها
الصفحه ٦٠ : عبد الرحيم النهاوندي والميرزا حبيب الله الرشتي
والميرزا حسن الآشتياني فقالوا له : لا بدّ للناس من مرجع
الصفحه ٢٤٢ : وعليه قبّة.
والنخعي ـ بفتحتين
ـ نسبة إلى النخع قبيلة باليمن وهم من مذحج.
وكان إبراهيم
فارسا شجاعا
الصفحه ٣٥٢ : ، وأخبار السيّد الحميري ،
وأخبار جماعة من الشعراء ، وأدب الكتّاب.
وكان ينادم
الخلفاء ، وكان أوحد وقته في
الصفحه ٢٨٦ :
من رأى ، فقلت : أبدا بجعفر ، ثمّ تفكّرت وقلت : أبدأ بهم فإن كانت المحنة من
عندهم وإلّا مضيت إلى جعفر
الصفحه ٣٠١ :
أبي جعفر التفت
أبو الحسن إلى أبي محمّد فقال : يا بني ، أحدث لله شكرا فقد أحدث فيك أمرا.
ومثله في
الصفحه ١٢٩ : ، عن أبي هاشم الجعفري قال : قال أبو محمّد
الحسن بن عليّ الهادي عليهماالسلام : قبري بسرّ من رأى أمان
الصفحه ٢٧٤ : الله عزوجل وبين أحد قرابة ، ومن أنكرني فليس منّي وسبيله سبيل ابن
نوح ، وأمّا سبيل عمّي جعفر وولده فسبيل
الصفحه ٢٢٨ : وزن جعفر بليدة من أعمال
خوزستان من كور الأهواز) وهو الإمامي النحوي اللغوي الأديب ، ذكره كثير من
الصفحه ١١٤ : سامرّاء من الأعلام الجعفريّة
وغيرهم حتّى وضعت الحرب أوزارها ورجعت المياه إلى مجاريها ورجع كلّ إلى مقرّه
الصفحه ٢٠٥ : درهم منه قد اسودّ وهو
يقول : قد طعنني صاحب القطعة ، فعند ذلك أشخصوه إلى بغداد وعرضوه على الأطبّاء
فعجز
الصفحه ٢٣٢ :
قيل : وكان عارفا
باللغة ، وله من الكتب كتاب التعفية ، كتاب معاني الشعر ، كتاب العروض.
شعره
الصفحه ٦٥ : والإعظام لي.
وأمّا سيرته مع
أصحابه وأهل بيته
أمّا سيرته مع
أصحابه وتلامذته فكما قال السيّد حيدر الحلّي
الصفحه ١٩٥ : الماء وقميصي مبلول ، ثمّ إنّي مع ذلك تقدّمت إليه ، فلزمني بيده ومدّني إليه
وجعل يلمس جانبي من كتفي إلى