الصفحه ١٥٠ : وزارني من مكان
لي فيه من الأخلّاء منهم السيّد المبجّل الحاج السيّد حسن الطهرانيّ فالتمس منّي
التحوّل إلى
الصفحه ٦٩ :
ونجله الثاني
العلّامة الورع السيّد ميرزا علي آقا ولد سنة ١٢٨٧ وأخذه والده إلى سامرّاء سنة
١٢٩١
الصفحه ٨٢ :
السلطان فرحا بهذا
الحكم الشريف بالباطن غير أنّه لم يكن له بدّ من المماشاة مع أصحاب الامتياز فعقد
الصفحه ٢٧٧ : وأغلقت الأبواب كما كانت ، فولّى جعفر يضرب على رأسه أسفا على
ما أخرج من الدار وإنّه بقي يأكل ما كان له
الصفحه ٩٨ : وعظم في عيني.
وقال العلّامة
السيّد حسن الصدر : كان الشيخ عبد الكريم هذا من أفراد الدهر والوحيد في
الصفحه ٢١٣ :
بالشباك
مذهولة والطرف
منها باك
ثمّ توفّي أبنها
اجتباها
فجهّزوا
الصفحه ٢٨١ : قد أدخلا إلى السجن وردّ الباب وأقفل.
قال : فدنا منهما
وقال : من أنتما؟ فقال أحدهما : أنا الحسن بن
الصفحه ٢٨٩ : وكان بسرّ من رأى فاستعدى عليهم ، فلمّا حضروا قال الخليفة : احملوا
هذا المال إلى جعفر ، قالوا : أصلح
الصفحه ٢٨٧ :
دينارا وقال : أمرت بدفعها إليك لنفقتك ، فأخذتها وانصرفت إلى الموضع الذي نزلت
فيه ، وقد جائني من يخبرني
الصفحه ٢٧٣ : بن جعفر ممّن نزل بقم
ودفن فيها لكان أولى بالذكر من جميعهم ، وما كان ليخفى عليه كما يظهر لمن نظر إلى
الصفحه ٢١٧ : ، فودّعته ، فسرت إلى الكاظمين عليهماالسلام.
قال : وكان الصبي
من بركة العسكريّين عليهماالسلام اليوم من
الصفحه ٣٩ :
النقي البار الحاج
السيّد علي أكبر الشيرازي ، وستحيط علما بما فعله بحماة الملّة والأمّة من قتل وكي
الصفحه ١٩٨ : ،
فصادف وقت حركة السفينة البخاريّة إلى سرّ من رأى لطغيان الماء فأتوا به إلى
السفينة وسلّموه إلى جماعة
الصفحه ١٥١ : الطبيب الطهرانيّ ، فنظر إليّ شزرا وتفرّس في وجهي فقال لي : امدد
إليّ يدك فمددتها إليه فجمعها ثمّ قال
الصفحه ٣٦٣ : الغريبين بسرّ من رأى ، وكان كما أخبره به ، فمرض في
النجف مدّة فتشرّف إلى سامرّاء لتغيير الهواء فاشتدّ مرضه