الصفحه ١٥٣ : التربة من
ضريح العسكريّين إلى السلماسي
وجاء في الكتاب
المذكور أيضا قال : حدّثني منهم ولده الصالح العالم
الصفحه ٣٤٥ :
انّ الرجل كان أعجوبة عصره.
قال في أعيان
الشيعة : أصله من خراسان ، والصولي نسبة إلى جدّه صول ـ بضمّ
الصفحه ٤٨ : في بيته ثمّ سافر إلى الآستانة وأمكنته ملاقاة الصدر الأعظم عالي باشا ونزل
منه منزلة الكرامة وعرف له
الصفحه ٢٢ : فاستدعى منه أن يذهب إلى سامرّاء لتذهيب قبّة العسكريّين عليهماالسلام وجعله من قبل نفسه وكيلا مطلقا في
الصفحه ٢٤٥ :
بجنب القصر ولأرعبنّ عدوّنا ولأرينّهم هوانهم علينا. فسار على باب الفيل وهو من
أبواب المسجد الأعظم وقصر
الصفحه ٢١ : ، ومنها مسجد أعاليا المعروف بمسجد شيخ العراقين إلى اليوم ، ومنها تذهيب
قبّة العسكريّين عليهماالسلام
الصفحه ٣١ :
الشاه إلى أروبا وبعد رجوعه عزل الصدر الأعظم وقلّده وزارة الخارجيّة.
وفي سنة ١٢٩٥ رحل
ثانيا إلى أروبا
الصفحه ٢٤٧ : ينهزموا أنقه من
الهزيمة. فقال إبراهيم لأصحابه : اقصدوا هذا السواد الأعظم فو الله لئن هزمناه لا
نجفل من
الصفحه ١٨٤ : تخلو منها
شريعة موسى عليهالسلام التي هي عندكم من أعظم الشرايع وأتمّها؟ ومع ذلك فما الذي
دعاكم إلى
الصفحه ٣٦٩ : تعالى على الإتمام ونصلّي ونسلّم على نبيّنا الأعظم المنقذ محمّد
المصطفى وعلى آله الهداة وأصحابه الذين
الصفحه ٣٤٤ : عليهالسلام : والثالثة : أعظم من ذلك. قيل : وما هي؟ قال : ما من يوم
يمسي إلّا وقد دنا من الآخرة مرحلة لا يدري
الصفحه ١٩ : كان من القاشاني الرمادي إلى أن وفّق الله تعالى السلطان ناصر الدين شاه
قاجار فرصفها بصفايح الذهب وأرسل
الصفحه ٢٠ :
خدمت عظمى كه از
اعظم شعائر الله بود وحال آن قبّه مباركه در كمال علو وارتفاع مى باشد ودر نهايت
خوبى
الصفحه ٢١٠ : العجلة إلى الزائر
الذي فعل به السيّد علي كذا وكذا واستدع منه أن يجعل السيّد عليّ في حلّ ممّا أساء
إليه
الصفحه ١٠٣ : ء الذين ساعدوا في الدفاع ومنهم من حضر جبهة الحرب فهم العلّامة الكبير
السيّد محمّد سعيد الحبّوبي رأيته