الصفحه ١٢٥ : (١) والمجلسي في مزار البحار بالإسناد عن أبي عبد الله الصادق عليهالسلام قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٦ : عند حفيده العلّامة السيّد محمّد صادق آل بحر العلوم نسخة من هذه
الرسالة بخطّه أدرجها في ضمن مجموعته
الصفحه ١٨٤ : ؟ فهاتوا برهانكم إن كنتم صادقين.
فقالوا : قد علمنا
ذلك من كلام الأنبياء من بعد موسى عليهالسلام وكتبهم
الصفحه ١٨٥ : والتحريم والنجاسة والطهارة ،
فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين.
فانتقلوا من هذا
البحث إلى غيره ، وقال
الصفحه ١٨٨ : بإخبار نبيّهم الصادق
الأمين وذكره في كتابهم القرآن المبين ، ولو لا ذلك ما اعترفوا بنبوّة موسى وعيسى
الصفحه ٢٦٢ :
الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللهِ)(٤) قال : الغناء والخمر وجميع الملاهي.
وقال الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣١٠ : ء» يحتمل الوجهين ،
وإن كان الأوّل فيه أظهر.
وأمّا قول الصادق عليهالسلام : «لو علم الناس ما في القلوب في
الصفحه ٢٧٧ : وأغلقت الأبواب كما كانت ، فولّى جعفر يضرب على رأسه أسفا على
ما أخرج من الدار وإنّه بقي يأكل ما كان له
الصفحه ٢٩٢ :
ومن ولد طاهر بن
جعفر أبو الغنايم بن محمّد الدقّاق بن طاهر بن محمّد بن طاهر ابن جعفر الكذّاب ،
وأبو
الصفحه ٢٧٠ : عمّار قال :
كنت عند عليّ بن جعفر بن محمّد جالسا بالمدينة وكنت أقمت عنده سنتين أكتب عنه ما
يستمع من أخيه
الصفحه ١٠ : ء ، وقبر جعفر بن أبي جعفر المنصور وقبر الأمين محمّد بن
رشيد وقبر أمّه زبيدة ، وجرى من الأمر الفظيع ما لم
الصفحه ٢٨٢ :
إلى أن قال :
فلمّا توفّي أبو محمّد عليهالسلام جاء جعفر إلى أبي بعد قسمة الميراث وقال له : اجعل لي
الصفحه ٢٨٥ : ،
ولم يظفر السلطان منهم بطائل ، وحاز جعفر تركة أبي محمّد واجتهد في القيام على
الشيعة مقامه فلم يقبل أحد
الصفحه ٢٩٠ : : فانصرفنا من
عنده ، ودفع إلى أبي العبّاس محمّد بن جعفر القمّي الحميري شيئا من الحنوط والكفن
، فقال له : أعظم
الصفحه ٩٩ : أن يتلافاها الإمام المجدّد
الشيرازي رحمهالله برأيه الصائب وحنكته المشهودة وسياسته القويّة وحكمته