الصفحه ١٦٩ : الربّاني عبد العلي بن محمّد بن عبد الله الخطّي البحراني في الإجازة التي
كتبها للمرحوم الحاج محمّد إبراهيم
الصفحه ١٧٠ : ، وبذلك
ظهرت كتب القدماء في هذا الزمان ، وبان في التعويل على النقل ما بان ، وله من
الكرامات والإعجاز ، بان
الصفحه ١٨٦ : شريعة
موسى على نبيّنا وعليهالسلام والعمل بما في التوراة دون ما تقدّمها من الأديان والشرايع
والكتب ، وقد
الصفحه ١٨٩ : وقلنا بنبوّة
النبيّين ولم نفرّق بين أحد من رسله وكتبه ، ولم نقل كما قلتم : نؤمن ببعض ونكفر
ببعض ، فالحمد
الصفحه ١٩٦ : ومن أين جئت ، فعرّفتهم ،
فاجتمعوا عليّ ومزّقوا ثيابي ولم يبق في روحي حكم. وكان الناظر بين النهرين كتب
الصفحه ٢٠٨ :
ونقل الثاني
النبأ وكتبه
الصفحه ٢٢٦ :
لم تتّسع لها
بطون الكتب
فكيف لو ضممت ما
لجدّه
ولأبيه المجتبى
من بعده
الصفحه ٢٣٠ : السكّيت في
المنطق.
مؤلّفاته :
قال النجاشي : له
كتب منها : إصلاح المنطق ، كتاب الألفاظ ، كتاب ما اتفق
الصفحه ٢٣١ : من الكتب النافعة الممتعة الجامعة لكثير من اللغة ولا نعرف في حجمه مثله
في بابه ، وقد عنى به جماعة
الصفحه ٢٣٢ :
قيل : وكان عارفا
باللغة ، وله من الكتب كتاب التعفية ، كتاب معاني الشعر ، كتاب العروض.
شعره
الصفحه ٢٣٣ : الحكاية التي تقدّم ذكرها).
وذكر في روضات
الجنّات عن الشهيد الثاني أنّه رحمهالله كتب في بعض مصنّفاته أنّ
الصفحه ٢٤٤ : الكوفة
وأقصى الشام. فقال إبراهيم : قد كتب إليّ ابن الحنفيّة قبل هذا فلم يكتب إلّا
باسمه واسم أبيه؟ قال
الصفحه ٢٤٦ :
السحر الأوّل عبّأ أصحابه وكتّب كتائبه وأمّر أمراءه ، فلمّا انفجر الفجر صلّى
الصبح بغلس ثمّ خرج فصفّ
الصفحه ٢٧٨ : أحمد ابن إسحاق القمّي قال :
إنّه جاء إليه بعض أصحابنا يعلمه بأنّ جعفر بن عليّ الهادي كتب إليه كتابا
الصفحه ٢٧٩ : الكتاب على من كتب إليه ولا عليك ولا على
أحد من الخلق جميعا إمامة مفترضة ولا طاعة ولا ذمّة ، وسأبيّن لكم