الصفحه ٢٥٢ : المهدي وصلّى عليه
المعتصم. وفي ذلك التاريخ كان المعتصم بسامرّاء ، فلزم أنّ إبراهيم توفّي فيها.
صرّح ابن
الصفحه ٢٧٣ :
العريضيّة وقال : أوّل من نزل منهم بقم الحسن بن عيسى بن محمّد بن عليّ بن جعفر
الصادق عليهمالسلام ، ثمّ شرع
الصفحه ٢٨٩ :
ثمّ يجعلونها في
كيس ويختمون عليها ، وكنّا إذا وردنا بالمال قال سيّدنا أبو محمّد عليهالسلام : جملة
الصفحه ١٠ :
عليه ماء الورد ونادوا الماء للسبيل ، فأغرقوا بهم السنّة ونشدوا رئيس الرؤساء على
الشيعة فمحوا خير البشر
الصفحه ٣٢ : لولده ميرزا علي أصغر خان أمين الملك ولقّبه ب «أمين السلطان».
وفي سنة ١٣٠٣
توفّي ميرزا يوسف الصدر
الصفحه ٣٤ :
تحقّقت شؤونها
كيفما نشأت ، وفي أيّ قطر نبعت ، ألا وهم العلماء ، فأحببت عرضه على الكلّ وإن كان
الصفحه ١٣٥ :
وصلت إلى محلّة
الشريف بسرّ من رأى فاغتسل عند وصولك غسل الزيارة والبس أطهر ثيابك وامش على سكينة
الصفحه ٢٤١ :
كانت تستحقّ اللوم
والتعيير ليس على الشيعة بل على من سلبهم موهبة الحرّيّة وألجأهم إلى العمل
الصفحه ٢٦٧ : .
وقال ابن الأثير
في الكامل : فلمّا مات حضره ابناه سليمان وعبيد الله وكانا محبوسين ، وطرح على
الباب في
الصفحه ٢٦٩ : الناطق بعده؟ قلت : ابنه عليّ. قال : فما فعل؟ قلت له : مات. قال : وما يدريك
إنّه مات؟ قلت : قسمت أمواله
الصفحه ٢٧٩ :
كتابك أبقاك الله
، والكتاب الذي في درجه وأحاطت معرفتي بما تضمّنه على اختلاف ألفاظه وتكرّر الخطأ
الصفحه ٢٨٨ :
قال عليّ بن قيس :
فقدم علينا غلام من خدّام الدار فسألته عن هذا الخبر ، فقال : من حدّثك بهذا؟ قلت
الصفحه ٣٤٠ :
عليه يومئذ قميص
وإزار وهو محلول الإزار.
قال : فدخل وهو
على حماره وناداني : تعال يابن الحماني
الصفحه ٢٩ : خان» في خراسان فإنّ اللهيار خان آصف الدولة كان الصدر الأعظم على عهد
فتحعلي شاه وفي عهد محمّد شاه جعل
الصفحه ٤٢ : أنزله الصدر الأعظم علي باشا في استانبول منزلة الكرامة ،
ولا أقبل بما عليه لم يسبق لمثله ، ولا عظّمه