الصفحه ٨٢ : وسبعمائة.
__________________
(١) المقرمدة : بلدة
تقع جنوب شرقي مدينة فاس.
(٢) في الأصل : «أربع
عشرة
الصفحه ٩٠ : تخصص للعبادة ، وكانت على مقربة من مدينة غرناطة. الإحاطة (ج
٢ ص ١٥٥) حاشية رقم ٤ من تعليق الأستاذ محمد
الصفحه ٩٦ : :
بالإسبانيةPechina ، وهي مدينة بالأندلس ، وحمّة بجانة عجيبة الشأن ، تقع في جبل
شامخ يبعد عن بجانة ثلاثة أميال. الروض
الصفحه ١١٤ :
__________________
(١) نسبة إلى فشتاله
وهي إحدى القبائل الجبلية التي تقطن في شمال مدينة فاس. الإحاطة (ج ٢ ص ١٨٧) حاشية
رقم
الصفحه ١١٥ : هو
مدينة فاس القديمة ، والبلد الجديد هو ضاحية فاس الملوكية. الإحاطة (ج ٢ ص ١٨٩)
حاشية رقم
الصفحه ١٢٤ : : قدم
على مدينة فاس ، شيخنا أبو عبد الله محمد بن يحيى الباهلي ، عرف بابن المسفّر ،
رسولا من صاحب بجاية
الصفحه ١٤٩ :
: من ذلك
القصيدة الشهيرة التي نظمها ، وقد شارف المدينة المكرّمة طيبة ، على ساكنها من
الله أفضل الصلوات
الصفحه ١٨٥ : . وأبوه أمين العطارين.
محمد بن علي بن العابد الأنصاري
يكنى أبا عبد
الله ، أصله من مدينة فاس.
حاله
الصفحه ١٩٦ : ، وهو الآن قاضي (٢) مدينة فاس ، نسيج وحده في السلامة والتّخصيص (٣) ، واجتناب فضول القول والعمل ، كان
الصفحه ٢٨٧ :
الخرق ، وفارقت من الضيق منتداه ، وأفلتتني يداه ؛ فحنّكني السعد بتمر
المدينة ، وسقاني من ماء البلدة
الصفحه ٢٩٨ : صديقين له بمرسية من مدينة إشبيلية :
كتبته ، كتب
الله لكما فوزا بالحسنى ، وأجناكما من ثمرات إحسانه أكثر
الصفحه ٣١١ : جماعة يأتي ذكرهم في مشيخته. وانصرف إلى المدينة المشرّفة ، ثم قفل مع
الرّكب الشامي إلى دمشق ، ثم كرّ إلى
الصفحه ٣٢١ : من مدينة تونس (٣) :
حيّ حيّ
بالله يا ريح نجد
وتحمّل عظيم
شوقي ووجدي
الصفحه ٣٢٣ :
وهذا فيه
أشعاري شعاري (٢)
وقال العلّامة
ابن رشيد في «ملء العيبة» (٣) : لما قدمنا المدينة سنة
الصفحه ٣٦٩ : هدى المتّقين ، ولم ير أن يتركهم بعد سدى غير مدينين ، واعتام
في النّصاب الرفيع واختار واستنصح أولي