الصفحه ٢٠٨ : الكتّاب من جهة استشهاد أدبي
عليه فيها ، غالب أدبه ، فأطلق عنان الكلام ، وما أكثر مما يطاق فيما يأنفه
الصفحه ٢١١ : أنا أتلو الإجازة ، وأريق صدور البيان
وإعجازه ، ألقي إليّ كتاب كريم ، إنه من أبي الوليد ، وإنه بسم الله
الصفحه ٢١٣ : الصدور والأعجاز» ، وكتابي المسمى «شمس البيان
في لمس البنان» ، والزهرة الفائحة في الزّهرة اللائحة ، ونفح
الصفحه ٢١٥ : الأزدي ، قرأت عليه القرآن العزيز مفردات ، وكتاب الجمل ، والإيضاح ،
وسيبويه تفقها ، وكذلك الأشعار السّتة
الصفحه ٢١٦ : ، الميمون النّقيبة ،
الأوّاب ، أبو الحجاج بن الشيخ ، رضي الله عنه. وهذا الكتاب على الإطالة مني ،
ولكن
الصفحه ٢٣٤ : . وكانت بينه وبين كتّاب عصره
مكاتبات ظهرت فيها براعته.
مشيخته
: روى (٥) ببلده وغيرها (٦) عن أبي بكر عزيز
الصفحه ٢٤٧ : ، قيّم على القراءات والنحو والأدب ، جيّد الشعر والكتابة
...... (١) من الضبط ، وإجادة العبارة عن المعنى
الصفحه ٢٦١ : عبد الله بن مقاتل (١)
من أهل مالقة ،
يكنى أبا بكر.
حاله
: من كتاب
الإكليل : نابغة (٢) مالقية
الصفحه ٢٦٢ : أحمد بن أحمد بن صفوان القيسي
ولد الشيخ أبي
الطاهر ، من أهل مالقة.
من كتاب
الإكليل : نبيل فطن
الصفحه ٢٩٤ : معا.
(٣) في الأصل : «ريّسا»
وكذا ينكسر الوزن.
(٤) أي كتاب «صلة
الصلة» لابن الزبير.
(٥) عجز هذا
الصفحه ٢٩٩ : (٥) شيخنا أبي البركات في «الكتاب المؤتمن على أنباء أبناء
الزمن» : كان سهلا ، سلس القياد ، لذيذ العشرة ، دمث
الصفحه ٣٠٥ : (١)
نطق الكتاب
وخطّت الألواح
بدر الكمال
لو أنّ (٢) بدرا
مثله
لم يبد خشية
نوره
الصفحه ٣٠٩ : ـ فاستطرفها
الناس ، وخجل الشاعر».
(٥) الأستاذ : هو أبو
جعفر بن الزبير ، صاحب كتاب صلة الصلة.
الصفحه ٣٢٥ :
ومن (١) توقيعه ما نقلته من خط ولده أبي بكر في كتابه المسمى ب «الموارد
المستعذبة» ، وكان (٢) بمدينة
الصفحه ٣٤٥ : .
حاله
: من كتاب
الإكليل ما نصّه (٢) : ممن ثكلته اليراعة ، وفقدته البراعة ، تأدّب بأخيه (٣) ، وتهذّب