الصفحه ١١١ : ، ومعرفة
بمواقع البيان ، وينطق بالعذب الزّلال من الشعر ، فسهّل له كنف البر ، ونظم في
قلادة كتاب الإنشا
الصفحه ١٢٢ : مشاحة الكتاب ، وألحقوا بالأصل حديث هذه الإباحة فهو
أصحّ حديث في الباب ، ووفّوا غرضنا من مجدكم ، وخلّوا
الصفحه ١٤٤ : بها ، فأخذ عن أبي الصبر أيوب بن عبد الله الفهري وغيره ، ورحل إلى الجزيرة
الخضراء ، فأخذ بها كتاب
الصفحه ١٤٦ :
حاله
: كان فقيها
جليلا ، أديبا ، كاملا. دخل الأندلس ، وقرأ على ابن بشكوال كتاب الصّلة ، وولي
قضا
الصفحه ١٤٨ :
بركات الخشوعي ، وسمع عليه ، وعماد الدين أبو عبد الله محمد بن محمد بن
حامد الأصبهاني من أئمة الكتاب
الصفحه ١٥٩ : ، وعيّن جراية
لمن يتلو كتاب الله على قبره على حدّ من التّعزرة والمحافظة على الإتقان. ودفن
بباب إلبيرة في
الصفحه ١٦٢ :
مشكور التصرّف ، خفيف الوطأة. وولّي الخطابة العليّة ، مع الاستمساك
بالكتابة. ولم يؤثر عنه الشعر
الصفحه ١٦٣ :
والده ، رحمه الله ، ارتسم في الكتابة ، فبذّ جلّة الشعراء ، إكثارا واقتدارا ،
ووفور مادة ، مجيدا في
الصفحه ١٧٤ : الكتاب المسمّى ب «طرفة العصر في أخبار بني نصر» ، وتقرر ذلك في
حرف الحاء في اسم أبي عمر اللوشي ، كاتب
الصفحه ١٧٦ :
: مرّت في اسم
ذي الوزارتين.
حاله
: من كتاب «عائد
الصلة» : «كان صدر أبناء أصحاب النّعم ، وبقيّة أعلام
الصفحه ١٨١ : العابد الأنصاري
ولد المذكور
بعد ، الكاتب بالدار السلطانية.
حاله
: من كتاب طرفة
العصر وغيره ، قال
الصفحه ١٨٥ :
: من خطّ القاضي
أبي جعفر بن مسعدة ، علم كتّاب دار الإمارة النّصرية الغالبيّة ، الذي بنوره
يستصبحون
الصفحه ٢٠٣ :
وقيل رقيبك
في غفلة
فقلت أخاف
الإله الرّقيب
وفي مدح كتاب «الشّفا»
(٦) طلبه
الصفحه ٢٠٧ : ، متقدما في الكتابة والفصاحة ، جامعا فنون الفضائل ،
على غفلة كانت فيه.
مشيخته
: روى عن أبي
الحسن بن سهل
الصفحه ٢١٤ :
الكمامات في شرح المقامات ، واقتراح المتعلمين في اصطلاح المتكلمين ، وكتاب
التّصوّر والتصديق ، في