الصفحه ٤٠١ : أذيالها
خذها أبا
الفضل بن يحيى تحفة
جاءتك لم
ينسج على منوالها
ما جال
الصفحه ٤١٤ : أردنا
القول فيها (١) فمن
لنا
بطوع القوافي
وانبعاث القرائح
بقيت منى نفس
وتحفة
الصفحه ١٥٣ :
شيخنا أبو بكر ، وانتقل عند الحادثة إلى غرناطة (٢) ، فارتسم بالكتابة السلطانية ، وولّي القضاء بعدة جهات
الصفحه ٨٦ : نسبة النّسب الرّتب إلى الذّاكر». ومنها كتاب «قدر جمّ في نظم
الجمل». ومنها كتاب «خطر فبطر ، ونظر فحظر
الصفحه ١٩٠ : المجالسة ، حسن الخطّ (٥) والشعر والكتابة ، فذّ في الانطباع ، صنيع (٦) اليدين ، يحكم على (٧) الكثير من
الصفحه ١٨ :
كتّابه
(١) : أسند الكتابة إلى الفقيه المدرك ، المبرّز في كثير من
الخلال ، ملازمه أيضا في طلب الملك
الصفحه ٧٠ : (ج ٢ ص ٢٥٠) وأعمال الأعلام (القسم الثاني ص ٢٥٩) وكتاب
العبر (م ٤ ص ٣٥٧) واسمه فيه : محمد بن أحمد بن سعيد بن
الصفحه ٧٦ : ، قرىء على الناس كتابه ، وهو
قائم ، وزيّه السّواد ، ورايته السوداء بين يديه ، وكان يوم استسقاء ، فلم
الصفحه ٨٥ : : [الخفيف]
قد نسبنا إلى
الكتابة يوما
وأتت (٣) خطّة القضاء تليها
وبكلّ لم
الصفحه ١٧٧ :
أعقاب هذه الفضائل محلّى من صفحاتها ، وأعاد لو ساعده الدهر من لمحاتها ،
وارتقى من الكتابة إلى
الصفحه ١٨٢ : ذوي البيتية والحسب فيها. ذكره الأستاذ (٢) في الكتاب المسمّى بالصلة ، والغافقي (٣) ، وغيرهما.
حاله
الصفحه ٢٨٢ :
كتابته
: وكتابة ذي
الوزارتين ، رحمه الله ، كالشمس شهرة ، والبحر والقطر كثرة ؛ ونحن نثبت له شيئا من
ذلك
الصفحه ٢٩٥ : الكتابة السلطانية مدة ، وكان معلوم القدر ، معظّما عند الكافة. ثم إنه
رجع إلى مرسية ، وقد ساءت أحوالها
الصفحه ٥٣ : الكاتب من أهل حضرته ،
وغيرهم ممن تبلغ به الشهرة مبلغا فيهم.
كتّابه
: كتب له من
الجلّة جماعة ، كالكاتب
الصفحه ٥٥ : السلطان إلى
المحراب ، وصلّى (٥) بهم ، على هيئته تلك ، بفاتحة الكتاب. و (إِذا جاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ