الصفحه ٣٦٢ :
أبني العباس
، أيّ حلاحل
سلبتكم
الدّنيا وأيّ مصاد
هل كان إلّا
الصفحه ٣٦٤ : ]
ومهفهف
كالغصن إلّا أنّه
سلب التّثنّي
النوم عن أثنائه
الصفحه ٣٦٥ :
وما هي إلّا
ضاحكات غمائم
لواعب من ومض
البروق بمقياس
ووفد رياح
زعزع النّهر
الصفحه ٣٧٠ : ،
لا إله إلا هو ، نعم المولى ونعم النصير. شهد على إشهاد أمير المسلمين بكل ما ذكر
عنه فوق هذا من بيعته
الصفحه ٣٧٥ : لتبعة سلّطت على نسبه (١٢) ، فاستقرّ بمالقة ، متحارفا مقدورا عليه ، لا يهتدي
لمكان فضله ، إلّا من عثر
الصفحه ٣٩٢ :
إلّا وفيه
لحائر برت (٦)
هادن طغاة
الكفر ما هدأت
حتى يجيء
نهارها المحت
الصفحه ٣٩٥ :
ما منهم إلّا
أعزّ مبارك
مصباح ليل أو
صباح عجاج
بيت بنوه من
سراوة حمير
الصفحه ٣٩٦ :
إلّا الألى
سبقوا بباهر فضلهم
من سائر
الأصحاب والأزواج
وكفى بحكمتنا
إقامة
الصفحه ٣٩٨ :
مستملح
النّزعة عذب المقال
يلتفظ
الألفاظ لفظ النّوى
وينظم الآلاء
نظم اللآل
الصفحه ٣٩٩ : ثغرها
وأشمّ مسكة خالها
ما راد طرفي
في حديقة خدّها
إلّا لفتنته
بحسن دلالها
الصفحه ٤٠٠ : صوفية تشبه طريقة
ابن عربي ، إلّا أنها أكثر إيجابية.
(٦) في المصدرين : «نشوة».
(٧) في الأصل : «حقيقته
الصفحه ٤٠٤ : الزمن ، إلّا سيف معلّمه أبي الحسن ،
والسلام.
قدم غرناطة في
أواخر عام ثلاثة وسبعمائة. وتوفي في يوم مقتل
الصفحه ٤٠٧ : السجوف (٣) لحاجب ومحجّب
يا من رأى
فيها محبّا مغرما
لم ينقلب
إلّا بقلب قلّب
الصفحه ٤٠٨ : الكعبة التي
لها الحجر (٢) المسنيّ في حسنها المبدا
وقالت ألا
أين مكلّلي ، قصدوا
الصفحه ٤٠٩ :
هو الشّفيع
الذي قالت شفاعته
للموبقين ألا
لا تدخلوا النّارا
هو العفوّ