الصفحه ٢٢٧ : مقاتلي (٧)
فظلت غريقا
في بحار من الهوى
وما الحبّ
إلّا لجّة دون ساحل
الصفحه ٢٣٠ : وجه
الشمس عند غروبها
إلّا لفرقة
حسن ذاك المنظر
ولا خفاء
ببراعة هذا النظم
الصفحه ٢٣١ : ريشي
أبت نفسي هوى
إلّا شريشا
وما (١١) بعد الجزيرة من شريش
وله من
الصفحه ٢٣٢ : يوشع» (٢)
وقال (٣) : [الطويل]
ألا بشّروا
بالصبح من كان باكيا
أضرّ به
الصفحه ٢٣٤ :
محاه
وبالإحسان والحسن عوّضا
فلله من شهر
كريم تعرّضت
مكارمه إلّا
لمن كان
الصفحه ٢٣٦ : مداهم
ولم يله (٦) في تلك
المدارج دارجا؟
ألا ليت شعري
للضرورة هل أرى
الصفحه ٢٣٧ : ؟ وإلّا فعهدي بالقلم يتسامى عن عكسه (٦) ، ويترامى إلى الغاية البعيدة بنفسه ، فمتى لانت
أنابيبه للعاجم
الصفحه ٢٤٥ : النفح : «شقيت».
(٨) الفرق ، بالفتح :
الخوف. لسان العرب (فرق).
(٩) في الأصل : «إلّا
من ممّا أتّق
الصفحه ٢٤٩ : ذاك أقدار
ودّعت منهم
شموسا ما مطالعها
إلّا من
الوشي أطواق وأزرار
الصفحه ٢٥٤ : قضى نحبه ، ولم أبلّغكم إلّا نعيه أو ندبه ، لكنه يتعلّل من الآمال بالوعد
الممطول ، ويتطارح باقتراحاته
الصفحه ٢٦١ : ،
لم أظفر من أدبه إلّا بالقليل التافه ، بعد وداعه وانصرافه.
فمن ذلك قوله
وقد أبصر فتى عاثرا (١١
الصفحه ٢٦٢ : ]
بدر تجلّى
على غصن من الآس
يبري ويسقم
فهو الممرض الآسي
عادى المنازل
إلّا
الصفحه ٢٦٦ : : «إلّا»
وكذا ينكسر الوزن.
(٤) في الأصل : «حسبي
بما» وكذا ينكسر الوزن.
(٥) بياض في الأصل.
(٦) في
الصفحه ٢٧١ :
ذا (١٢) النور (١٣)
إلّا لذلك (١٤) الأفق
مدّ بحمراء
من مدامته
بيضاء كفّ
الصفحه ٢٩٤ :
وما الجود
إلّا ما أصبت مكانه
ومهما فقدت
الأصل لا عار في البخل