الصفحه ٢٠ :
وعاجله من
قبل أن يتعشّاه
وكان بعده
وليّه الحق ونصيره لا إله إلّا هو. وهو اليوم ملك المغرب
الصفحه ٢٤ : ، وجبر الحق ، أعتب وأجرى عليه الرّزق. ولمّا ثار في
الدولة الثانية الدليل البركي (١) ، هاتفا بالدعوة لبعض
الصفحه ٣٣ : الدنيّة في العيون ، وصدقت فيها عند
الله الظّنون : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌّ فَلا
الصفحه ٣٦ : ء بالشريعة ، والنّقل الشرعي
والسّنن المرعي ، أنّ مغالب الحقّ مغلوب ، ومزاحم الله مهزوم ، ومكابر البرهان
الصفحه ٤٠ : ، وخبث فكره ، وظنّ أن العقاب لا يفلته ، والحقّ لا
يذره ، والسياسة لا تحفزه ، فدبّت عقاربهم ، وتدارت
الصفحه ٤٢ :
دركا ولا تخشى ، وأن سبيل الحق أنجى ومحجّته أحجى ، خاطبنا كم نجلو نعم الله قبلنا
عليكم ، ونشيد بتقوى
الصفحه ٤٤ : المجلوب ، ويحقق حقّ القلوب
، في نصرة المطلوب ، عرّفناكم بما تريدون
الصفحه ٤٩ : ، يا
منزل اللطائف القريبة ، اجعل لنا من ملائكة نصرك مددا ، وأنجز لنا من تمام نورك
الحقّ موعدا. ربّنا
الصفحه ٥٢ : جيّان ، واختلف في السبب الذي
دعاه إلى ذلك ، فقيل : إن بعض العمال أساء معاملته في حقّ مخزني ، وقيل غير
الصفحه ٧٢ : الذي بيده
قبالة اللهو ، وهي متّفقة بيدي ، وأنتم ضربتم البارحة الدّف فأعطنا حق العرس الذي
عملت. فقلت له
الصفحه ٧٧ :
فقل لبني
العباس ها هي دولة
أغار بها
الحقّ المبين وأنجدا
فإن الذي قد
جاء في
الصفحه ٨١ : الحربية الجافية ، والعمل بها. وانتقل إلى مدينة فاس على عهد أبي يوسف
المنصور بن عبد الحق ، واتخذ له
الصفحه ٨٣ : ، وإيجاب الحقّ من خلقه ما هو مشهور ، حسبما
تنطق به الفهارس ، يعضّد هذا المجد من جهة الأمومة ، كأبي بكر بن
الصفحه ٨٧ : حقّ كما ينبغي لعدم المعين ، ولا يجنح إلى شيء من
راحات الدنيا ، ويشاهد من علوم الباطل الذي لا طاقة له
الصفحه ٩٢ : ]
إن كنت
أبصرتك لا أبصرت
بصيرتي في
الحقّ برهانها
لا غرو أني
لم أشاهدكم