الصفحه ١٣ : وعهده ، واستقرّ بنادي صاحب قشتالة ، فأخذه بجريرته (٢) ، وحكّم الحيلة في جنايته وغدره ، وألحق به من شاركه
الصفحه ١٥ : بولده ، وقرّت عيني بلقائه ، تحت سداده وعزّه ، وفوق أريكة ملكه ، وأدّيت
ما يجب من حقّه ؛ عرضت عليه غرضي
الصفحه ٣١ : ) الحقّ والمسير ، ومداومة الجوع ، وهجر الهجوع ، والعمل
على الإياب إلى الله والرجوع ؛ دخلت عليه (١١) فاطمة
الصفحه ٣٧ : عنّا للتقوى والعفاف
ستر ، بل كان الناس يوجبون لنا الحقّ الذي أغفله الأوغاد من أبناء دولتنا ،
والضّفادع
الصفحه ٤١ : عليه ، وفوّضنا أمرنا إلى خير الناصرين ،
وقلنا : ربّنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق ، وأنت خير الفاتحين
الصفحه ٥٤ : يحيى بن عبد
الحق. واستمرّ الملك في أسنّ أملاكهم ، أبي يوسف يعقوب بن عبد الحق بن محيو إلى
آخر أيامه
الصفحه ٦٦ : لله على ما صنع حقّ حمده ، جلّ المزيد لأمر حين ،
إلّا من عنده والسلام.
تلطّفه
وظرفه : قال أبو بكر
الصفحه ٦٩ :
بالدهر في
نقم بالبحر في نعم
بالبدر في
ظلم بالصّدر في النادي
نعم هو الحقّ
الصفحه ٢٣٧ :
عليه سلام
الله من ذي صبابة
حليف شجا
يكنّى من البعد ناشجا
ولو أنصفت
أجفانه حقّ
الصفحه ٢٤٠ : يحصحص (١٠) الحقّ ، ويعلم من الأولى بالحكم والأحقّ ، ويصيبها ما
أصاب أروى ، من دعوة سعيدة (١١) حين
الصفحه ٢٧٩ :
فقال وليّ
الحق مهلا تظافرا
فكلّكما
عذب المجاجة طيّب
ألم يعلما أن
اللّجاج هو المقت
الصفحه ٢٩٠ : الوجوه ، ويؤدّيا فيه حقّ
لله تعالى ، ما مثلهما علما ودينا من يؤدّيه ، موكولا ذلك لله ، إلى ما لديهما ،
من
الصفحه ٣ : لا
تبلغ الأوصاف مداه ، ولا توفي العبارة حقّه ، ولا يجري النظم والنثر في ميدان
ثنائه ، ولا تنتهي
الصفحه ٥ :
شيخهم على عهد أبيه ، أبا زكريا يحيى بن عمر بن رحّو بن عبد الله بن عبد الحق ،
مطمح الطّواف (١) ، وموفى
الصفحه ١١ : . وبادر السلطان المترجم له ، إلى توجيه رسوله ؛ قاضيا حقّه
، مقرّر السّرور بجواره ، وأتبع ذلك ما يليق من