الصفحه ٢٠٤ : ، وقد ضاق بالشوق المذهب. أمست شموس الأنس محجوبة
عن عيني ، وقد ضرب البعد الحجاب بينها وبيني. وعلى كل حال
الصفحه ٢٧٨ :
فأين الشّموس
الكالفات بها ليلا
وأين الغصون
المائسات بها ميلا
وأين الظّبا
الصفحه ٢٥٦ : هي البلاقع (١٥) المقفرات ، والمعارف (١٦) التي أصبحت نكرات : [السريع]
صمّ صداها
وعفا (١٧
الصفحه ٨٨ :
وخضت لأنواع
المعارف أبحرا
ففي الحين ما
استجرتها وهي تترف
ولم أحل من
تلك
الصفحه ١٠٣ : معارف ، ذا حظّ صالح
من رواية الحديث ، تاريخيا ، حافظا ، فهيما (٦) ؛ مشاورا ، دؤوبا (٧) في الفتوى ، متينا
الصفحه ١٠٥ : أن تغرب من سماء معارفه شمسه (٣) : [الطويل]
ولما انقضى (٤) إحدى وخمسون حجّة
الصفحه ١١٤ : الحق تزهد ، وفي نيل الاتصال به تجهد ، ومعارف تقرر
قواعد الحق وتمهّد ، وتهزم الشّبه إذا تشهّد. وقد علم
الصفحه ١٥٩ : ، والشطرنج ،
متحمّد بحمل القنا ، مع البراعة ، مديم على المروءة ، مواس للمحاويج من معارفه.
ارتسم في الديوان
الصفحه ٢٠٦ :
وخاطبني كذلك ،
وهو من الكلام المرسل : أبو معارفي ، ووليّ نعمتي ، ومعيد جاهي ، ومقوّم كمالي ،
ومورد
الصفحه ٢١٠ : له ولا مفاضل : إذا خدمت الأمراء فكن
بين استلطاف واستعطاف ، تجن المعارف والعوارف دانية القطاف
الصفحه ٢٢٠ : عبد الله هذا شمس ظهيرة ، وبحر خبر وسيرة ، وديوان
تعاليم مشهورة ، وضح في طريق المعارف وضوح الصّبح
الصفحه ٢٥٠ : السّنيّ الطاهر
روض المعارف
زهرها الزّاهي
أوصافه (٣) أعيت ثناء (٤) الشاكر
الصفحه ٢٦٥ :
العلماء فهو إمامهم
شرف المعارف
، واحد النّظّار
أربى على
العلماء بالصّيت الذي
الصفحه ٢٦٩ : ابن
الزّبير عند ذكره : ذو الوزارتين ، أبو عبد الله بن أبي الخصال. كان من أهل
المعارف الجمّة ، والإتقان
الصفحه ٢٩٠ : ، وبانت في
الصلاح والإصلاح ميامن مناقبه الجميلة ، ووجب له من العناية والمزيّات أتمّ ما
توجبه معارفه