الصفحه ٢١٢ : وسلم ، فقال : كأني أنظر إليه
في سوق عكاظ على جمل أورق ، وهو يقول أيها الناس : مطر ونبات ، وآباء وأمهات
الصفحه ٢١٣ : ، المرحوم أبي زكريا يحيى بن سعيد بن قتري الأيادي القرموني ، ونبيه
السّادات النجباء المباركين ، أبا القاسم
الصفحه ٢٣٥ : وفضفضا
وصلّى عليه
من نبيّ مبارك
رؤوف رحيم للرسالة
مرتضى
له عزّة
الصفحه ٢٣٦ :
فينشقني بيت
الإله نوافحا
ويعبق لي قبر
النّبيّ نوافجا
__________________
(١) في
الصفحه ٢٤٠ : نبيّ على الله سبحانه ، فإن امتعضت لهذه المتظلّمة (٤) ، تلك التي سبقت بكلمتها بشارة المتكلّمة (٥) ، فأنا
الصفحه ٢٤٣ : وأعيانه ،
نشأ نبيه البيت ، ساحبا بنفسه وبماله ذيل الحظوة ، متحلّيا بخصل من خطّ وأدب ،
وزيرا ، متجنّدا
الصفحه ٢٦٥ : ثغر
الدهر في القضب الملد
فأذكى الحياء
(١٢) خجلة
وجنة الورد
ونبّه وقع
الطّلّ
الصفحه ٣٠٤ :
النّورين (٢) تسليم
له
نور يلوح
بصفحة المهراق
كفؤ (٣) النبيّ وكفؤ أعلى جنّة
الصفحه ٣٠٦ : الاستفتاح
قد انثنت (٣) بطحاؤنا بحطامكم
ونباتها
الرّيحان والتفاح
الصفحه ٣٥٨ :
فيه حقيبتها (٤)
عطرا
نبات كأنّ
الخدّ يحمل نوره
تخال لجينا
في أعاليه أو تبرا
الصفحه ٤١٦ : بني نصر
هم القوم
أنصار النبيّ محمد
به (٣) عصبة الأعلام في اليسر والعسر
الصفحه ٤٥ : ، والسلام.
الغزاة إلى حصن أشر (١) :
وفي أوائل شهر
رمضان بعده ، أعمل السلطان الحركة السعيدة إلى حصن أشر
الصفحه ٢٢ : بالجواهر ، وكثرة آلات الفضة ،
غريب. وبعد انقضاء سبعة عشر يوما كان رجوعه ورجوع البرنس المذكور معه مصاحبا
الصفحه ٢٤ : دعوة أخيه المتصرّف
، فتحرّك إليها السلطان المترجم به ، بعد أن احتشد المسلمين ، فكان من دخولها عنوة
الصفحه ٢٤١ : النّسب. هيهات والله بعد (١٤) المطلب ، وشتّان الدّرّ والخشلب (١٥) ، وقد سيم الغلب ، ورجع إلى قيادة السّلب