الصفحه ٢١٨ : الأعياد
وممّا نقلناه
من خبر قيّده لصاحبنا الفقيه الأستاذ أبي علي منصور الزواوي ، وممّا ادعاه
الصفحه ٢٥٠ : شيخنا المعمّر رئيس الأدباء ،
وقدوة الفقهاء ، أبا الحجاج المنتشافري ، وكنت لم أشاهده قبل هذا العيان ، ولا
الصفحه ٢٦١ : سفينتهم وهدّها ، غار على نفوسهم النّفيسة
واستردها (١٠). والفقيه أبو بكر مع إكثاره ، وانقياد نظامه ونثاره
الصفحه ٣١١ : الحلوى (٤) ، ريّان من الأدب ، مضطلعا بالرواية ، مستكثرا من
الفائدة. يقوم على المسائل الفقهية ، ويتقدم
الصفحه ٣٢٤ :
وحكي أن ذا
الوزارتين المترجم ، لما اجتمع مع الفقيه الكاتب ابن أبي مدين ، أنشده ابن أبي
مدين
الصفحه ٣٣٣ :
حاله
: فقيه أديب
متطبّب ، متفنن في علوم جمة ، شاعر مطبوع ، يكنّى أبا بكر. مدح الأمير علي بن يوسف
الصفحه ٣٣٤ : ء ، كلفا بالحكمة المشرقية ،
محققا ، متصوفا ، طبيبا ماهرا ، فقيها ، بارع الأدب ، ناظما ، ناثرا ، مشاركا في
الصفحه ٣٥٦ : ، على شدّه
الرغبة فيه ، واغتنام ما يصدر عنه.
أخبار
عقله وسكونه : قال الفقيه أبو الحسن شاكر بن الفخّار
الصفحه ٣٦٠ : الأصل : «طوين»
وكذا ينكسر الوزن.
(٢) هو الفقيه الأديب
عبد الله بن أبي العباس الجذامي المالقي ، وله شعر
الصفحه ٣٦٧ : إليّ
الفقيه أبو عبد الله الشّديد ، يعرفني أنه توفي في أواسط عام سبعة وخمسين
وسبعمائة.
محمد بن سليمان
الصفحه ٤٠٠ : .
(٤) في المصدرين : «وخوى».
(٥) الشوذي : هو
الشيخ أبو عبد الله الحلوي ، أحد فقهاء مرسيه ، والشوذية طريقة
الصفحه ٤٠٣ : لا غالب اليوم لأني غالب ، ولا طالب يدرك شأو هذا
الطالب ، فقه بلا تفهق ، وحذق في تحذلق. أقسم أبا الفضل
الصفحه ٤٠٧ : بلل الندى
فأحسن ما
يأتي النسيم بليلا
ونقلت من خط
الفقيه القاضي أبي جعفر