الصفحه ١٢٤ : ، فوجدوا في لفظ
بعضها كما قال الشيخ.
رحلته
: رحل (١) إلى بجاية مشرّقا ، فلقي بها جلّة ، منهم الفقيه أبو
الصفحه ١٣٥ : عبد الله بن أبي عمر (٧) : تكلّم ، فقال : لا أعرف ما قال هذا الفقيه ، والذي
أذكره من كلام أهل العلم أنه
الصفحه ١٣٦ : من ملح الفقيه. وقال : كان أبو زيد يعني الإمام
، يصحّف قول الخونجي في الجمل والمقارنات التي يمكن
الصفحه ١٣٩ : ، فاستحسن الحاضرون فطنته.
وقال عند ذكر
شيخه أبي محمد عبد الله بن عبد الواحد المجاصي : دخلت عليه بالفقيه
الصفحه ١٤١ : ابن الغماز أنشده : [الخفيف]
لبس البرنس
الفقيه فباهى
ورأى أنه المليح
فتاها
الصفحه ١٤٢ : الشيخ
الفقيه رحلة الوقت أبي عبد الله الآبلي ، حكاية في باب الضّرب ، وقوة الإدراك ،
قال (٩) : كنت يوما مع
الصفحه ١٤٦ :
حاله
: كان فقيها
جليلا ، أديبا ، كاملا. دخل الأندلس ، وقرأ على ابن بشكوال كتاب الصّلة ، وولي
قضا
الصفحه ١٥٢ : محمد بن عبد الرحمن بن علي بن شبرين (١٢)
يكنى أبا بكر ،
شيخنا الفقيه القاضي المؤرخ الكاتب البارع
الصفحه ١٥٨ : الفقيه
أبي النجم ، لأستغلّن المجلس شرحا ، ولكان لنا في بحر المباسطة سبح ، ولأفضنا في
ذكر الوارث والورّاث
الصفحه ١٦١ : . كتب الشّروط بين
يدي أبيه ، ونسخ كثيرا من أمّهات الفقه ، واستظهر كتبا ، من ذلك «المقامات
الحريرية
الصفحه ١٦٣ :
السّلامة في الصراع سلّما
محمد بن محمد بن محمد بن أحمد بن قطبة الدّوسي
أخو الفقيه أبي
بكر بن
الصفحه ١٧٥ : أدب
بلغ في الإجادة الغاية ، ورفع للجبين من السّنن الرّاية. ومن مقطوعاته يودع شيخنا
الفقيه القاضي أبا
الصفحه ١٩١ : رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وذكر من أنشد
ليلتئذ من الشّعراء ما نصّه:
وتلاه الفقيه
الكاتب الحاج
الصفحه ١٩٥ : قلم الإنشاء بالحضرة (٢) المرينية ، الفقيه الرئيس الصدر المتفنن أبو زيد بن
خلدون (٣) : [الطويل
الصفحه ٢٠٣ : الفقيه أبو عبد الله بن مرزوق عندما شرع في شرحه (٧) : [الطويل]
ومسرى ركاب
للصّبا قد ونت به