الصفحه ١٠٩ : أربعة (٢) وسبعين وستمائة.
وفاته
: فقد في مصاب (٣) المسلمين يوم المناجزة بطريف (٤) شهيدا محرّضا ، زعموا
الصفحه ١٦١ :
إذا رام أن
يحكى قواما كالقنا
وكتبت إليه في
غرض يظهر من الأبيات : [الطويل]
جوانحنا نحو
الصفحه ١١٢ : والمراجعة فيما يأنف فيه من الخروج عن الجادّة ، إلى أن هلك السلطان (١) مستقضيه ، مأموما به ، مقتديا بسجدته
الصفحه ٨٩ : (١)
فبعضهم يزري
عليّ وبعضهم
يغضّ وبعض
يرثي ثم يصدف
وبعضهم يومي
إليّ تعجّبا
الصفحه ٩٦ : ما يقول الناس
من تخيّل الجنّ في الأرحاء والحمامات ، وعدم إقدام كافة الناس إلّا ما شذّ عند
دخولها
الصفحه ١٩٧ : في باب (٢) الإجادة. ولمّا جرت الحادثة على السلطان صاحب الأمر
بالأندلس ، واستقرّ بالمغرب ، أنس به
الصفحه ٢٦٣ : ) في الأصل : «باب»
والتصويب من النفح.
(١٨) في الأصل : «بالضبع»
وكذا لا يستقيم المعنى.
(١٩) في الأصل
الصفحه ٦٣ :
المذكور في خبائه ، وأخرجوا المال ، فقال لهم : لا أخذت منه هذا العيار ولا
أخذت منه إلّا ذهبا مشجّرا
الصفحه ١٤ : الرّسم جملة ، مع ضرورته في السياسة ، وعظم الدخول ، حذرا من انبعاث
المكروه له من قبله ، وإن كان قدّم بهذا
الصفحه ٩٥ : يخاطبني : ولقد لقيت رجلا ببلاد الهند يعرف بأبي البركات ابن
الحاج ، وكان برد في بستان كان له ، فقلت أهجوه
الصفحه ٤٨ : المعترض في حلقه ، وأهمّه
تغيير أمره ، وجعجع به المسلمون لأجله ، وأظهروا لمن انحاز بقرمونة الامتساك بعهده
الصفحه ٢٥ : أجلها ، وأنهيت إليه خبره وبثّه ، وقرّرت عنده شجوه ، وألمعت بما
ينقل في هذا الباب عن الملوك قبله ، فبادر
الصفحه ٣١ : يستغفر
في اليوم سبعين مرة ، يلتمس رحماه ، ويقوم وهو المغفور له ما تقدّم من ذنبه وما
تأخّر ، حتى تورّمت
الصفحه ٢٦٤ :
من شاء أن
يلقى الزمان وأهله
ويرى جلا
الإشعاع في الأفكار
الصفحه ٣٤٢ : جودي.
تواليفه
: صنّف (٧) في الأدب (٨) مصنّفات منها «بهجة الأفكار ، وفرجة (٩) التّذكار ، في مختار