الصفحه ٣٣٤ :
فأعتزّ في
أهلي كما اعتزّ بيدق
على سفرة
الشطرنج لما انثنى فرزا
الصفحه ٣٥٢ :
استهلال شوال :
ولكل مقام
مقال. الله أكبر هذا هلال شوّال قد طلع ، وكرّ في منازله وقطع ، وغاب أحد عشر شهرا
الصفحه ٣٥ : والأجر والفخار ،
والسّلام الكريم يخصّكم أيها الأولياء ، ورحمة الله وبركاته (٥). في الثاني عشر من شهر
الصفحه ٧٤ : خمسة وعشرين وستمائة إلى «الصّخور» من جهاتها ، في نفر يسير من
الجنود معه ، وكان الناس يستشعرون ذلك
الصفحه ٧٥ : بالله ببغداد ، فاستنصر
الناس في دعوته ، وشاع ذكره ، وملك القواعد ، وجيّش الجيوش ، وقهر الأعداء ، ووفّى
الصفحه ١١٤ : ، جميل العشرة لإخوانه ، مجري الصّداقة نصحا ومشاركة
وتنفيقا على سجيّة الأشراف وسنن الحسباء ، مديد الباع في
الصفحه ٣٧ : القدم ، وحميت لنا من أهلها ،
رعاهم الله الهمم ، وصدقت في الذّبّ عنّا العزائم ، وحاصرنا جيش العدو
الصفحه ١٨٥ :
: توفي مبطونا
على أيام قريبة من إسراعه بغرناطة ، عن سنّ قريبة من العشرين ، في عام خمسة وخمسين
وسبعمائة
الصفحه ١٨٦ : العلوم ، والنفوذ في فكّ المعمّى. خرج من الأندلس ابن سبع وعشرين سنة
، فلقي جوهرا المعروف بالكاتب مولى
الصفحه ٢٠٥ : في الدارين درجته ، والسلام الكريم يخصّكم ، من مملوككم ابن
زمرك ، ورحمة الله وبركاته ، في الخامس عشر
الصفحه ٢٩٠ : ، وبانت في
الصلاح والإصلاح ميامن مناقبه الجميلة ، ووجب له من العناية والمزيّات أتمّ ما
توجبه معارفه
الصفحه ٣٨١ : عن
عهد أو اخفر ذمّة
فإني على تلك
العهود لرامك
سقى منزلي
فيها وإن محّ رسمه
الصفحه ٢٠٦ : ، تقصر عن إقطاع أسمى شرف
المجلس في الروض الممطور بيانه. فماذا أقول ، فيمن صار مؤثرا إليّ بالتقديم ،
جاليا
الصفحه ٣١٣ :
ومنها البيت
المشهور الذي وقع النزاع فيه (١) :
يا بارقا
بأعالي الرّقمتين بدا
الصفحه ٤٢٠ : كتاب
منه مؤرخ في التاسع عشر من شهر شعبان المكرم من عام أربعة وستين وسبعمائة ، جدّد
عهدي من شعره بما