الصفحه ٢٥٠ : ، أنشدنيها بعد إيابه ، وأخبرني بما كان من ذهاب زاده وسلب
ثيابه.
وخاطبني من شرح
حاله في ارتحاله بما نصّه
الصفحه ٨٢ :
الجديد في العشر الأول من شعبان عام أربعة عشر (٢) وسبعمائة.
محمد بن رضوان بن محمد بن أحمد بن إبراهيم
الصفحه ٥٩ : ، وهو
أطمع الناس في استئصالها ؛ ثم خصّهم بصائفة سنة خمس وسبعين ، وهي الثالثة عشرة (١٤) لغزواته
الصفحه ٣٤١ :
، عام خمسين وخمسمائة.
وفاته
: توفي بمراكش
في شهر رجب (١) الفرد من عام ثمانية عشرة وستمائة ، رحمه الله
الصفحه ٤٠٥ : ، أديبا ، شاعرا ، صوفيا ، جميل العشرة ، حسن الخلق ، كريم العهد ، طيّب
النفس. كتب عن الأمراء بإفريقية
الصفحه ١٩٠ :
الصّيانة والعفّة ، طرف في الخير والحشمة ، صدر في الأدب ، جمّ المشاركة ، ثاقب
الذهن (٤) ، جميل العشرة ، ممتع
الصفحه ٨٧ : ، منقولا من ديوانه ، قال : ومما نظمته
بسبتة في ذي الحجة من عام خمسة وعشرين وسبعمائة ، في وصف حالي ، وأخذها
الصفحه ٧٩ : الله ، من أهل العفاف والتّصاون ، جانحا إلى الخير ، محبّا في
أهل الإصلاح ، مغضوض الطّرف عن الحرم ، عفيفا
الصفحه ٢٣٠ :
نهر يهيم
بحسنه من لم يهم
ويجيد فيه
الشّعر من لم يشعر
ما اصفرّ
الصفحه ١٨١ : ولايتهم رندة ، فكانت بها تربته في الثالث
والعشرين لربيع الآخر عام خمسين وسبعمائة.
محمد بن محمد بن علي بن
الصفحه ٧٠ :
ثم خرّ يبكي ،
ويقبّل القبر ويعفر وجهه في التّراب ، فبكى ذلك الملأ حتى أخضلوا ملابسهم ، وارتفع
الصفحه ١٥٣ :
أوّليّته
: أصله (١) من إشبيلية ، من حصن شلب من كورة باجة ، من غربيّ صقعها
، يعرفون فيها ببني شبرين
الصفحه ٢٩١ :
والعمّال ، وسائر ولاة الأشغال ، وليتلقّه بغاية الائتمار والامتثال ، إن
شاء الله. وكتب في الثاني
الصفحه ٧٨ : الجريرة. ثم صرف الجميع في البحر
إلى بجاية ، في العشر الأول لربيع الأول مصفّدين. ولما حلّوا بها ، أقاموا
الصفحه ٢٦١ :
وفاته : قال
شيخنا أبو بكر بن شبرين : توفي بسجلماسة في صفر عام ستة عشر وسبعمائة.
محمد بن محمد بن