الصفحه ٢٧ : المفاجأة. ثم كان هذا
العمل قانونا مطّردا في غيره ، وديدنا في سواه ، حسبما نذكر في باب الجهاد.
وفي باب
الصفحه ٢٠ :
واستدعي من باب قشتالة الأمير محمد أبو زيّان ابن الأمير أبي زيد بن عبد
الرحمن ابن السلطان المعظّم
الصفحه ٥٤ : ابن عذاري
في تاريخه (٢) : أقبل وما زيّه بفاخر ، ونزل (٣) عشي اليوم الذي
__________________
(١) في
الصفحه ٤١ :
__________________
(١) باب البنود : أحد
أبواب مدينة غرناطة ، وما يزال قائما حتى اليوم. راجع نهاية الأندلس للأستاذ محمد
عبد
الصفحه ٣٦ : قائما حتى
اليوم. راجع نهاية الأندلس للأستاذ محمد عبد الله عنان (ص ٢١) ومملكة غرناطة في
عهد بني زيري
الصفحه ١٥ : الأسود ، تقبيل أيدي الكفّار. ثم قصد باب المغرب رسولا عن طاغية برجلونه في سبيل فساد
على المسلمين ، فلم
الصفحه ٨١ : اليوم ماثل بالبلد
الجديد ، دار الملك بمدينة فاس ، أحد الآثار التي تحدو إلى مشاهدتها الرّكاب ،
وبناء دار
الصفحه ١٧٣ :
في الكأس تجلى
صاغ من لؤلئتها
(٤) المزج
حليا
وقال : [البسيط]
ويوم أنس
الصفحه ٣٥٣ : صباح مشى الناس فيه مشي
الحباب ، ولبسوا أفضل الثياب ، وبرزوا إلى مصلّاهم من كل باب ، فارتفعت همّة
الصفحه ١٩١ : المذكور ، وهو الآن بحاله الموصوفة ،
مفخر من مفاخر ذلك الباب السلطاني على تعدّد مفاخره ، يحظى بكل اعتبار
الصفحه ٧٣ : بلاد الأندلس ، فولّي صهره ابن همشك ، وقد مرّ في باب إبراهيم ،
مدينة جيّان وأبدة وبيّاسة ، وضيّق منها
الصفحه ٣٠٩ :
في حلبة النجبا النجائب ، ورمى في الخواطي بسهم صائب ، فخرج بهرجه ونفق ،
وارتفد بسببه وارتفق. وهو
الصفحه ٤٠٢ : يوم خزام ،
وتنسى قاتل ستة آلاف ، وكاسي بيت الله الحرام ثلاثة الأفواف ، فلو ساجلت بنبعها
أبا كرب
الصفحه ٤١٠ : بجاية ، وهو معتقل بقصبتها ، وقد امتحنه بذلك أبو عبد
الله بن سيد الناس : [الخفيف]
شرح حالي لمن
الصفحه ٢١٣ : راية بني العباس ، فقلت مبادرا ممتثلا ، وجلت في ميدان
الموافقة متمثّلا : [البسيط]
لبّيك لبّيك