الصفحه ٢٢٦ : بن (٥) الزّبير ، والخطيب أبي عثمان بن عيسى.
وفاته
: توفي (٦) بمالقة في اليوم الثامن والعشرين لمحرم
الصفحه ١٧٤ :
وعليّ أن
ألقاه بالمقراض
وفاته
: توفي ، رحمه
الله ، بغرناطة في السابع عشر شهر ربيع الآخر عام
الصفحه ٦١ : ، وقبره معروف إلى اليوم. وكان قد اتخذ له من غبار ثيابه الذي
علاها في الجهاد ، وعاء كبيرا بحديه ، رحمه الله
الصفحه ١١٠ :
إشارة إلى قوله تعالى في الشهداء : (فَرِحِينَ بِما
آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ)(١) ، وذلك ضحى يوم
الصفحه ٩٠ : عنه زوال يوم الثلاثاء التاسع والعشرين لمحرم
خمس وخمسين وسبعمائة ، برابطة العقاب (٣) ، متعبد الشيخ ولي
الصفحه ١٤٦ : القشيري في محرم ثلاث وعشرين ومائة.
وكان نزوله بكورة شدونة. وهو من ولد ضمرة بن كنانة بن بكر بن عبد مناف بن
الصفحه ٣٦٦ : الأباطح والمعاقل ، ويقمع الحواسد والعوذال.
وفاته
: توفي بمالقة
يوم الثلاثاء لإحدى عشرة بقيت من رمضان سنة
الصفحه ١٤٥ : له في مصنّفه ثلاثي غيره.
مولده
: بسبتة سنة
أربع وثمانين وخمسمائة.
وفاته
: توفي بغرناطة
يوم الخميس
الصفحه ٣٠ : في النفح.
(٣) في النفح : «اليوم
ترعى لهذه المساجد الكرام الذّمم».
(٤) في المصدر نفسه :
«الغفلة
الصفحه ١٠٧ :
الإفادة.
ثم ولّي القضاء
(٨) والخطابة بغرناطة في العشر الأول لمحرم سبعة وثلاثين وسبعمائة ، فقام
بالوظائف
الصفحه ١٦ : ، وتعيين
الصدقات في الأوقات العديدة ، والقعود لمباشرة المظالم ستة عشر يوما في كل شهر من
شهور الأهلّة ، يصل
الصفحه ٣٩٩ : الرّحى بثفالها
وتلقح كشافا ثم تنتج فتتئم
المعلقات العشر (ص ١٢٢).
(٨) في
الصفحه ٧ : الزمان عن جلالته ، وتقصر الألسنة عن كنه وصفه ، فكان
دخولي عليه في الثامن والعشرين من شهر ذي قعدة عام خمسة
الصفحه ٤٣ : عن حصن السهلة ، من حصون الحفرة اللّويشيّة ، وسدّ الطريق الماثلة ،
وذلك كله في العشر الأوسط لشعبان من
الصفحه ٤٠٤ : الزمن ، إلّا سيف معلّمه أبي الحسن ،
والسلام.
قدم غرناطة في
أواخر عام ثلاثة وسبعمائة. وتوفي في يوم مقتل