الصفحه ٩٨ : نفسه ، واستبعاد وجوه المطالب في جنسه ، ممّا نظمته يوم عرفة عام
خمسين (٣) وأنا منزو في غار ببعض جبال
الصفحه ١٩ : على البلد الجديد ، دار ملكه ومستودع ماله
وذخيرته ، فسدّ الباب دونه ، وجهر بخلعانه. وفض في اتّباع
الصفحه ٢٦٦ : ابتدا في
الوصال يوما بعطف
مذ روى في
الغرام باب اشتغال
ليس لي منه في
الهوى من
الصفحه ٢٣٥ : (٧)
لهنّ من
الأشواق حاد فإن ونت
حداه يرجّعن
الحنين أهازجا
ألا بأبي تلك
الركاب
الصفحه ٨ : ، واستمرّت بها دعوته إلى ذي قعدة من العام ، رحمة الله عليه. وكانت
وفاته في الرابع عشر (١) لذي حجة من عام تسعة
الصفحه ١٢ : في شأنه ، فتمّ ذلك ثاني يوم
عيد النّحر من العام. وكنت عند الحادثة على السلطان ، ساكنّا بجنتي المنسوبة
الصفحه ٤٩ : منازلتها يوم السبت الثالث والعشرين من
الشهر المذكور ، وعاطاها المسلمون الحرب ، فدخلت البنية وهي المدينة
الصفحه ١١ :
وسدّ السلطان
ثغر الجبل بآخر من ولده اسمه السعيد ، وكنيته أبو بكر ، فلحق به في العشر الأول من
الصفحه ٣٠٠ : العربية وغيرها ، وانخرط في سلك نبهاء الطلبة لأدنى مدة. ثم رحل إلى
بلاد المشرق في حدود العشرين وسبعمائة
الصفحه ٢٢ : ، والتقهقر مقدار الشّبر ذنب عظيم ، وعار شنيع ، ورماتهم
يثبتون للخيل في الطّراد ، وحالهم في باب التّحليّ
الصفحه ١٨ : ، واستمرّت الحال إلى اليوم الثالث عشر لشهر رمضان من عام أربعة وستين
وسبعمائة ، وكان القبض على جملتهم ، وأجلى
الصفحه ١٩٣ :
له مقام
الرّضا المحمود شاهده
في موقف
الحشر إذ نابت نوائبه
والرّسل تحت
لوا
الصفحه ٧٦ :
وفتح عليه في
أمور ، منها تملّكه إشبيلية سنة تسع وعشرين وستمائة ، وولّى عليها أخاه الأمير أبا
الصفحه ٥٦ :
والعشرين لجمادى الثانية المذكورة ، ودفن بالمقبرة الجامعة العتيقة بسنام
السّبيكة ، وعلى قبره اليوم
الصفحه ٧٢ :
قشتالة على أخرى ؛ فكان يبذل لهم في السنة خمسين ألف مثقال. وابتنى لجيشه
من النصارى منازل معلومات