الصفحه ٦٣ : خالته ميمونة فأخرجت له المرآة التي كانت للنبي صلّى الله تعالى وسلم عليه
فنظر فيها صورة النبي عليهالسلام
الصفحه ١٧٧ :
إلى حمرها ما
بين وشى (٣) إلى برد
وكم لبثت في
شاهق لا ترى به
ولا تجتني
الصفحه ١٠٦ :
وبهجتها
مراى من السحر
كله حسن
ماء ونار حواهما
كنف
كالقلب فيه
الصفحه ١٦٣ :
أشجاره وصافحته
الألسن
مرآة غيد قد
وقفن حولها
ينظرن فيها أيهن
أحسن
الصفحه ١٦٨ : لا يحول دون نظره شيء
وصارت قبلته إلى الميزاب (٧) وعن سعيد بن المسيب قال حولت القبلة بعد الهجرة بستة
الصفحه ٨٤ : (٢) إلا (٣) إلى ثلاثة مساجد. المسجد الحرام (٤) ومسجدي هذا والمسجد الأقصى
الصفحه ١٢٠ : بطحان وهو الآن منزل عرب الشام عند
ذهابهم إلى الحج وأما بعد رجوعهم فمنزلهم شرقي وادي سلع وكان بالمنحنى
الصفحه ٦٥ : فيه نظر وتأمل لا يخفى.
قلت : لعله ينظر
من طرف خفي إلى قول أبي الطيب المتنبي :
كالبدر من حيث
الصفحه ٦٨ : الله تعالى على مسطح البسيطة شرقّا وغربّا وأجمل من
شمله نظر سلطان من سلاطين الأمة ومنحه قربّا. أنيس
الصفحه ٢٠ : التبر وإن لم يسبكه. ولقد جاء بعناية الله تعالى ونظره
السعيد نزهة للنظر. هذا وإن السعادة كما يقال [لتلحظ
الصفحه ٤٥ : : أن
العالم من أهل المدينة أعلم منه من غير أهلها ، وفيه إشارة إلى أن للبقاع أثرّا في
ذلك وفي الأرض قطع
الصفحه ١٣٨ :
الليل ما بين
أهل الوصل مختصر
لو طال ما طال
منسوب إلى القصر
ومن ذلك في هذه
الصفحه ١٦٩ :
وأنشدوا :
انظر إلى الجرف
البديع رياضة
والشمس كادت
بالحجاب توارا
صبغ
الصفحه ١٩ : الحقائق في الصور ولكل جديد لذة ولا خلاف من ذلك عند أهل
النظر رحمهمالله تعالى.
ما كان من حمل
الصفحه ٢٣ : نظر ، فإنه ورد في بعض طرقه أنه الصعو بمهملتين بوزن العفو
كما في رواية ربعي : «فقالت أم سليم ماتت صعوته