الصفحه ١١٦ : ». (٣)
وقد علل الأنصاري
وضعه لهذه المؤلفات لأن المؤرخ «السخاوي» (٤) في كتابيه «الضوء اللامع» (٥) و «التحفة
الصفحه ١١٧ : من حاكم البلدة بقتل أحد الاشخاص ، فإن
السبب لا يكون مقنعا. فلقد ذكر المؤلف أن رجلا صدر أمر بقتله لأن
الصفحه ١٣٨ :
الرحلة لم تتم.
لأن الشروط التي اشترطها أغضبت السلطان ، فأمر بسفره إلى المدينة.
* وقام الشنقيطي
الصفحه ٧٠ : الحاضر ـ في
المدينة المنورة ، وإذا كان الشيخ حمد الجاسر ، يذكر أن «الحلواني» كان يسكن في
دار مطلة على
الصفحه ١٢٩ : لتلك المعركة الشهيرة ، حتى إذا ما سألته عن الموضع الذي كان الناس يسمونه
المصرع وكان يقوم فيه بستان من
الصفحه ١٧ : أسمته المصادر الشعرية
«بالفتن» وهي تسمية لها دلالتها التاريخية إذا ما ربطنا بينها وبين الفتن ، التي
الصفحه ٢٦ : تسمع لي
صوتي ، إذا قمت
من كربي أناديها؟
يا آل عثمان عين
في ممالككم
الصفحه ٣٢ : اللهُ مَرَضاً)(١)
(٦)
** وإذا كانت
ثقافة الشاعر الدينية انعكست على أبيات هذه الملحمة الشعرية ، فإن
الصفحه ٤١ : المجاورة بها.
وإذا كان الجانب
التاريخي للمدينة قد حظى باهتمام بعض من علمائها وأدبائها. فإن الأدب
الصفحه ٤٣ : أن يحظى باهتمامات النقاد ودراساتهم العلمية.
وإذا
كان بعض الشعراء عبر عن بعض المشاكل الاجتماعية التي
الصفحه ٤٨ : رجلا ،
كاملا ، عاقلا ، صاحب ثروة» (٢)
ولا أعلم إذا ما
كانت الشخصية التي نحن بصددها تنتمي إلى هذه
الصفحه ٥٢ : ،
عبلة ، بضّة الجسم
إذا غاب عنها
البعل حينا تحدرت
ويرضيه نيل
اللثم إن آب
الصفحه ٦٤ : صلته القوية بهذا التراث ، فإذا هو يستقر في الهند يتابع في
موطن إقامته الجديد نشره ، ولا نعلم إذا ما
الصفحه ٩٧ : الجزم في تحديد المواضع إذا لم يكن متأكدا من ذلك ، فهو يقول عن بني وائل
: «ومنازلهم لا يعرف مكانها اليوم
الصفحه ١٢٧ : ، تتصل بتاريخ
عاصمة الإسلام الأولى ، ومنطلق حضارته ، وموئل قادته وعظمائه.
** وإذا كان «العياشي»
استطاع