الصفحه ١٤٠ : أول مسجد أسس على التقوى ، مسجد قباء ، ولقد أحبه
القوم هناك ، كما كان أسلافهم يحبون من هاجر إليهم أو
الصفحه ١٠٦ : ، فسلم عليهم ، فإن
ما على وجه الأرض قوم خير من أهل المدينة ، ولا خير من المدينة.
فسأله «المهدي»
قائلا
الصفحه ٦٣ : والعمل الصالح ـ ٦٣٧.
* للمؤلف نفسه :
زاد المعاد في هدى خير العباد ـ ٦٣٨.
* للمؤلف نفسه :
جلاء الأفهام
الصفحه ١٠٠ : وأمّ وألف وصنف ونثر ونظم». (٢)
* وزاد في «سلك
الدرر» (٣) أنه «أخذ عن أشهر علماء المدينة المنورة ، في
الصفحه ١٠٨ : بمقبرة كان اشتراها وزادها وهي التي تسمى «حشّ كوكب»
وينقل عن «المراغي» تحديده لهذا المصطلح بأن «الحش» هو
الصفحه ٧٩ :
أديب أهمله بنو قومه
الأستاذ عبد السلام هاشم حافظ
ليس غريبا أن يولد
الناس شعراء في بلد المصطفى
الصفحه ٧٦ : ولا يخفي
وأمطر به في
القوم نارا وإن هم
أثابوا إلى
الحسنى فويلا من العطف
الصفحه ٣٣ : ؟
إذا ما أخذنا في
الاعتبار موضوع القصيدة كأساس في تحديد طول القصيدة ، فإنه اعتمادا على رأي الناقد
الخليل
الصفحه ٣٤ :
ذاتها ـ وحدة عاطفية. (٢)
وإذا ما أخذنا
قصيدة السيد البيتي ، التي نحن بصدد دراستها ، نجد الشاعر قد
الصفحه ١٥ :
العربي تمت صياغتها في بحر الرجز (٩) لأنه الوحيد الذي يتلاءم مع هذا الفن الشعري.
** وسوف نتعرض
بالتفصيل
الصفحه ٢٠ : ء الاستشهاد ، أو الحديث عنها ، لأنها الملحمة التي سوف
نختارها كمثال لدراستنا الفنية عن قصيد الملحمة ، وهذا
الصفحه ٣١ : ء.
ولا أظن أن الشاعر
لجأ إلى ذلك خوفا ورهبة. ولكن أميل إلى أن وعيه وعمق ثقافته ، دفعاه لأن يختار
لعمله
الصفحه ٨٢ : » يذكر شيئا عن أسرة آل فقيه
بالمدينة ، وهو أمر طبيعي ، لأن انتقال جزء من الأسرة من مكة المكرمة إلى
الصفحه ٩٢ : ، لأن شبة ، وقد توفى ابن عمران
هذا سنة ١٩٧ ه. (١٤)
بينما يعتبر
الأستاذ فهيم شلتوت ـ أن أول مؤلف في
الصفحه ١٠٣ : الأليمة : «نسب مؤرخو
المدينة المنورة هذه الفتنة إلى عبد الرحمن أغا الكبير ، شيخ الحرم النبوي الشريف
، لأنه