الصفحه ٢٥٢ : ممتدا متسعا مغرقا في
القرون الموالية. فكان ظهور الشيخ خليل بن إسحاق ، الفقيه المالكي ، في القرن
الثامن
الصفحه ٢٤٢ : تخرجا بابن زياد في
تونس بجامع الزيتونة ، قد شدا الرحلة إلى مصر. فأخذا عن ابن القاسم ، وأشهب ، وابن
وهب
الصفحه ١٢٦ : الأفعال لابن مالك ، ورسالة الجوهري
في الإشتقاق.
١٥ ـ علوم
البلاغة ، والكتب التي تدرس فيها هي التلخيص
الصفحه ٢٠٨ :
الكتب التي درست في الأزهر : الاقتصار للنعمان القيرواني (٣٦٣ ه) ، وكان يدرسه
ابنه علي بن النعمان
الصفحه ٢٠٩ :
أوائل الأساتذة الذين درسوا فيه : عبد الله بن عمرو بن العاص ، وابن لهيعة
، ثم الليث بن سعد ، وعثمان
الصفحه ٢٤٨ :
الأفريقية والأندلسية ، مثل المدونة ، وتهذيبها ، وكتب ابن أبي زيد ، وكتب أبي
الوليد الباجي ، وانبعثت في أصول
الصفحه ٣٠٥ : بالزراعة شأنه شأن سكان الريف
جميعا. وولد له ابنه محمد في عام ١٢٦٦ ه. ونشأ في أول الأمر مدللا ثائرا على
الصفحه ١٢٧ :
٢٠ ـ التاريخ
والكتب الذي تدرس فيه هي تاريخ الخميس للقاضي حسين الديار بكري ، وإسعاف الراغبين
للصبان
الصفحه ١٣٤ :
ذكر من
قد زين
الدنيا وجوده
ذاك ابن قاسم
الذي
ما زال في
تعب
الصفحه ٣٢٨ : هؤلاء .. مفكرون جاءوا إلى مصر ليتلقوا العلم في الأزهر ...
مثل «ابن خلدون» .. و «ابن بطوطة
الصفحه ٢٥٥ : البلوي ، وكانت شهرة ابن خلدون في تونس
والمغرب ، ثم رحلته إلى مصر ، وتصدره للاقراء بالجامع الأزهر
الصفحه ٢٧٢ : اللتان زعزع بهما ابن تيمية كيان العلماء في
عصره. فرد عليه الإمام السبكي في مسألة الطلاق برسالتين : رافع
الصفحه ٢٤٧ : مصر من الأفارقة والأندلسيين والصقليين
الذين رفعوا لواء المذهب المالكي فيها من جديد ، مثل أبي محمد
الصفحه ٤٢٣ :
٥ ـ كتب في
تاريخ أعلام الأدب العربي ، ومن بينها : ابن المعتز وأثره في الأدب والنقد والبيان
، رائد
الصفحه ٥٢١ : منها لا يزال غير معروف لي إلى هذا الوقت ، وتوجد بقايا منها في
مكتبة ابنه الأستاذ الكبير المرحوم الشيخ