الصفحه ١٨١ : ءة والكتابة ولو أقل معرفة ، فيجتمع بها في
السنة الأولى أصناف من الطلاب يتفاوتون تفاوتا كبيرا في استعدادهم
الصفحه ٢٢٤ : قانون سنة ١٢٨٨ ه (١٨٧٢ م) في عهد مشيخة الشيخ محمد العباسي المهدي ، وأدخلت
بمقتضاه عدة إصلاحات على مناهج
الصفحه ٢٣٧ : بها ... فلم يكد ينقضي إلا نحو قرن حتى
أصبحت مساحتها أربعة أضعاف ما كانت عليه بعد بنائها. كما ذكر مؤلف
الصفحه ٣٦١ :
مكان. وحفظها أربعة عشر قرنا إلا قليلا لا تفسد ولا تجمد ولا تتغير مصداقا
لقول الله تعالى : (إِنَّا
الصفحه ٤١٢ : بين أهل السنة والشيعة ، وكلية الشريعة الآن تدرس الفقه
المقارن بين المذاهب الأربعة وبين غيرها من
الصفحه ٤٥٦ : ، وفي السنة الأخيرة حازت رسالته في الإعلال تقدير
أساتذته ولجنة الامتحان كذلك.
ولما عقد الشيخ
المراغي
الصفحه ٥١٩ : وأسرته.
تزوج أربع
زوجات وخلف ذرية كبيرة صالحة ، وكان ينفق في حياته بسخاء على أسرته الكبيرة
الضخمة
الصفحه ١٨ : وإمام ، ولا بين الأربعة وغيرهم ، ولهذا يقول الشيخ عز
الدين بن عبد السلام «لا خلاف بين الفريقين في
الصفحه ٤٢٢ : في أربعة أجزاء (بالاشتراك).
وقصة الأدب في
مصر ، في خمسة أجزاء ، قصة الأدب في الأندلس في خمسة أجزا
الصفحه ١٤٠ : الأوقاف) قبل إنشاء الأزهر بأكثر من مائتين وأربعين
عاما ، ويرجع تاريخ إنشائه إلى عام ١١٨ ه ، ويروي أن إنشا
الصفحه ٣٥١ :
المجتمع الإسلامي. وانتهت الدراسات إلى حصر المشكلات التي تواجه المجتمع الإسلامي
المعاصر تحت أربعة عناصر
الصفحه ٤٢ : .
وأنشئت
النظامية هي والصلاحية لدعم المذهب الشافعي بينما أنشئت المستنصرية لتدريس المذاهب
الأربعة وكان بها
الصفحه ٥٥ : منذ أربعة عشر قرنا : على يدي هادي الإنسانية وناشر السلام وعلم
الدنيا والآخرة محمد صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٨٠ : بإجماع أربعة وعشرين عالما معنا من هيئة كبار العلماء
باخراج الشيخ علي عبد الرازق أحد علماء الجامع الأزهر
الصفحه ١٢٤ : المحمدية للترمذي بشرح الجمل ،
والترغيب والترهيب للمنذري ، والأربعين للنووي ، وصحيح الترمذي ، وصحيح النسائي