الصفحه ١٤٨ : الشرقاوي ،
والشيخ سليمان الفيومي ، والشيخ الصاوي ، والشيخ المهدي ، والشيخ العربي ، والشيخ
محمد الجوهري
الصفحه ١٥٠ : حي العرب حيث يوجد الجامع
الأكبر (الأزهر).
وفي صباح يوم
١١ جمادى الأولى ١٢١٣ (٢٢ أكتوبر ١٧٩٨ م) بلغت
الصفحه ١٧٣ :
والعربية على أفاضل العلماء ، ومنهم الشيخ عبد الحكم عطا والشيخ حسن
الحواتكي والشيخ أحمد هيكل والشيخ
الصفحه ١٨٢ : الصعيدي مثابرا على البحث والتأليف ، وأخرج العديد من الكتب ،
ولما أنشئت كلية اللغة العربية نقل إليها مدرسا
الصفحه ١٨٣ : ء النابهين في الشعر العربي الحديث ، وهو (١) حسن بن محمد بن عبد الجواد بن عبد اللطيف ، زعيم بيت
القاياتي ، بيت
الصفحه ١٨٤ : القاياتي كأنه وشى منمنم ، وكان يميزه صفاء
الطبع وجمال الموهبة وجلالها بطابع خاص.
والقاياتي من
أسرة عربية
الصفحه ١٩٢ : والمجلات في العالم العربي ، جمع الشاعر في هذا الديوان
الصفحه ١٩٧ : أبو عرب والأستاذ أحمد حسيب الريس أستاذين حرف (ج)
وتتألف هيئة
الأساتذة المساعدين حرف (أ) في كلية أصول
الصفحه ٢٠٢ : الجامعي
إن هدف الأزهر
الجامعي يجب أن يكون هو حمل نصيبه من المسئولية في ترقية العلوم الإسلامية
والعربية
الصفحه ٢٠٨ : أساتذته في
العصر الفاطمي كذلك : العلامة الحوفي (ت : ٤٣٠ ه) إمام العربية ، وصاحب كتاب «إعراب
القرآن
الصفحه ٢٢٢ :
فيه على العلوم الدينية ، والعربية ، واختفت العلوم الرياضية ، والفلسفية ،
والطبية وغيرها من سائر العلوم
الصفحه ٢٢٥ : عربي صحيح مناسب لأذواق الأجيال الحاضرة ، تهذب فيه المسائل على
أحسن ما وصل إليه التحقيق العلمي ، وأن
الصفحه ٢٢٦ :
العلمي ، والتي يتناول بها العلماء مسائل الإسلام ، ومسائل اللغة العربية ، لذلك
وجب أن يكون لأهل الأزهر
الصفحه ٢٢٨ : صيانة الثقافة الإسلامية
العربية في ظلمات العصر التركي العثماني بمصر ، وفي مقدور الأزهر اليوم أن يشق
الصفحه ٢٣٢ : إطار المعرفة نفسه : اتسع
فترة فشمل جميع الفروع المختلفة التي يضمها اسم التراث الإسلامي والعربي ، وضاق