الصفحه ٧ : ،
على مر العصور ..
والجامع الأزهر
هو الدعامة الأولى التي استطاع الفاطميون من ألف سنة أن يحققوا بها
الصفحه ٢١ : أنه كان في حاشيته العسكرية ، وقد قربه الخليفة الفاطمي ، لما
توسمه فيه من الإخلاص للدين ، ولمواهبه
الصفحه ٢٥ : بالله أبو تميم معد ٤٢٧ ـ ٤٨٧ ه : ١٠٣٦ ـ ١٠٩٤ م .. وظل الفاطميون
يتوارثون حكم مصر (٣) ، حتى انتهى ملكهم
الصفحه ٣٣ : عقلية
حرة جريئة. والواقع ربما خالف هذا فإن الفاطميين وإن كان يشم من كلامهم الدعوة إلى
وحدة الوجود
الصفحه ٤٠ : الإسلامي بما هو في حاجة إليه.
ولقد كان
الأزهر الشريف منذ نشأته موضع عناية الخلفاء الفاطميين : يتعهدونه
الصفحه ٥٣ : كما يقول عنان ، أي منذ اضطربت شؤون الخلافة الفاطمية في عهد المستنصر
بالله ، ونكبت مصر بالشدة العظمى
الصفحه ٦٠ : . ولعله لم يفق المكتبة الفاطمية في ضخامتها سوى مكتبة قرطبة الشهيرة التي
بلغت ذروتها في عهد الحكم المستنصر
الصفحه ٦٨ : هذا الحفل من أجمل المظاهر المذهبية التي رتبتها
الدولة الفاطمية لإحياء ذكرى الحسين. ففي العاشر من
الصفحه ٧٥ :
كان مغطى بغطاء خشبي يرجع إلى عصر الملك الظاهر بيبرس البندقداري ، فظهر
بانتزاعه زخارف ونقوش فاطمية
الصفحه ٨١ : دولته ، ومحا من مصر المذهب الفاطمي ، وأحل محله
المذهب السني ، وعني بنشر العلم وتشجيع العلماء ، ووقف في
الصفحه ٨٣ : الأيوبية :
بزوال الدولة
الفاطمية من مصر وقيام الدولة الأيوبية مقامها ، انمحت معالم الفقه الإسماعيلي
الصفحه ٨٨ : العصر الفاطمي
، فإذا كان الأزهر قد أوقف نشاطه العلمي في هذا العصر فأثره الروحي كان باقيا
مستمرا.
وقد
الصفحه ١٥٤ : ،
فرجع الرسول بذلك ثم عاد بفرمان يتضمن رفع الغرامة عن المذكورين ونادى المنادي
بذلك فاطمأن الناس وتفرقوا
الصفحه ٢٢٨ : العصر الفاطمي وفي عصور السلاطين ، فإنا لا نظفر بعد ذلك
برواية أو نصوص شافية توصح لنا كيف تطورت النظم إلى
الصفحه ٢٣٣ : متبعا في الجامع الأزهر غالبا مدة حكم الفاطميين والأيوبيين والمماليك
الأولى (البحرية) ، وفي عهد سلطنة