الصفحه ٢٢٥ : مؤرخي الدولة الفاطمية عن «خطيب الجامع الأزهر». من
ذلك ما نقله عن ابن الطوير في تقديم خطيب الجامع الأزهر
الصفحه ٢٢ : عام ٣٥٨ ه بناء على صلح عقد بين المصريين
والفاطميين ، وجاء في وثيقة الصلح الرسمية (١) : إنه يتعهد
الصفحه ٣٤ : الدين توارثوه عن أئمتهم وعن
علمائهم».
وهذه العبودية
التي فرضها الفاطميون على العلماء بنشر تعاليمهم
الصفحه ٥٥ : الدراسة بالأزهر ولا سيما في بادية عهدها ، ولم يك
ذلك غريبا في ظل دولة كالدولة الفاطمية نتشح بثوبها المذهبي
الصفحه ٢٠ :
قيام الدولة الفاطمية :
حضر عبيد الله
إلى بلاد المغرب ، وظل ملكا عليها مدة كبيرة (٢٩٧ ـ ٣٢٢ ه
الصفحه ٢٧ : الأزهر ، فأضاؤو جنبات
الأرض علما ونورا وتقى.
أنشأ الجامع
الأزهر جوهر الصقلي قائد الخليفة الفاطمي «المعز
الصفحه ٣٩ : الدولة الفاطمية إلى أرفع مكانة .. ومهما كان فإن تلك
الخطوة الأولى في ترتيب الأساتذة والدروس بالأزهر
الصفحه ٤١ :
الفصل الرابع
الأزهر في ظلاك الفاطميين
تمهيد :
مما تقدم نعلم
أن الأزهر بدىء في بنائه في ٢٤
الصفحه ٦٥ :
الجمعة الرسمية ما تزال على عهدها تلقى بالجامع الأزهر حتى أواخر الدولة
الفاطمية (١).
وكان الخليفة
الصفحه ٦٧ : لبث الأزهر
في العهد الفاطمي فضلا عن صبغته الجامعية وعن إقامة الجمع والصلوات الرسمية فيه
مركزا لكثير من
الصفحه ٧٢ : من التنانير الفضية ، ورتب له في سنة ٤٠٠ ه مع
بعض المنشآت الفاطمية الأخرى أوقافا ينفق من ريعها على
الصفحه ٧٤ : أبنية
الفاطميين الأولى تحتل مكانها الأول داخل الصرح القائم ، وهي تكاد تبلغ نصف المسجد
الحالي ، وقد وفقت
الصفحه ٧٦ : نشأته موضع عناية الخلفاء الفاطميين في مصر ، ومن بعدهم
الملوك والأمراء والوزراء ، وذوي الجاه منها
الصفحه ٢٢٦ : أواخر الدولة الفاطمية تسند إلى رجال من أصحاب المناصب الدينية
الرفيعة مثل داعي الدعاة ، فقد ذكر ابن ميسر
الصفحه ٣٥٥ : إنشاء الأزهر.................................... ١٣
ـ ١٨
الفصل
الثاني : مصر في ظلال الدولة الفاطمية