الصفحه ٦٢ : :
الّي يبى عقده
ولذّة نماها
يصبر ولو إنّه
مع الجنب مطعون
ومن لا يبى عقدة
يفارق
الصفحه ٦٧ : ، مع أنه ليس بقربها جبال.
عقرب : جاء في
كتاب «مجمع الزوائد» : باب في سرية إلى بلاد طىء ، عن عديّ بن
الصفحه ١٤٣ :
مخاضيب أبكار
أوانس بيض
وخبّت قلوصى بعد
هدء وهاجها
مع الشّوق برق
بالحجاز وميض
الصفحه ١٨٣ : جرير» :
وأقطعه فيد وأرضين معه) (٣). وبقي بنو نبهان هم أهلها إلى القرن الخامس الهجري وقد
يمتدّ زمنهم إلى
الصفحه ٢٠٢ : والمسجد. ثم كتب معه إلى عمر ، وأخبره بحاله فأسلم
، وفرض له عمر ، وأعطاه وصرفه إلى سعد مع أكريائه
الصفحه ٢١٢ :
عميرة الطائيّ (١) الطريق فأمر خالد من معه بأن يترووا للشّفة لخمس ، وأمر
صاحب كلّ خيل بقدر ما
الصفحه ٢٢٣ : أساسا لقوله ـ مع أنني لا أستبعد أن تكون الكلمة غير صحيحة ، وهذا
أسهل من تخطئة المهلّبيّ. وقد حرف اسم
الصفحه ٢٧٢ :
الأوربيون في أماكن أخرى ، وعلى أية حال فقد شرح لهم محمد أخوّته مع (البيك) واحتج
بأن رحلته هي رحلة ترفيه ، لا
الصفحه ٢٧٤ : وسمّاه هذا (أكباد)
جمع كبد كأنه جمعه مع ما حوله ، كعادة كثير من الشعراء (انظر عذفا وحلوان).
وفي كبد
الصفحه ٣٦٢ :
تراعي الفراخ
الدّارجات مع الحجل
أي ترعى معها ،
ولا يكون ذلك إلا في موضع أمن ـ وجوّ : ببلاد طيّ
الصفحه ٣٦٥ : ـ وبعد اجتماع شعابه يفيض صوب الشرق ، ويلتقي مع وادي
الأديرع ، عند قرية السّويفلة ، أسفل مدينة حايل
الصفحه ٣٩١ :
ذكرها بطليموس لا تتفق مع ظواهر المكان.
ومقنا بلدة قديمة
ذكر الواقدي في «المغازى» (١) أن رسول الله
الصفحه ٤٥٩ : ، وهو متسع
من الأرض في أعلاه منفذ ضيق ، يفضى إلى واد واسع مستطيل ، يبلغ مع جنباته ما يقارب
كيلين ، أما
الصفحه ٥٢١ :
وقع بدلها في
رواية أخرى (السرّ) ، وفي بيت عبّاد الأسدي ذكر مع الهدم قصائرة ، وهذا جبل لا
يزال
الصفحه ٥٢٩ : باسم (القاع)
(٣) ولكن هذا لا يتفق مع ما تقدم. وقد أشرت في الكلام على القاع إلى أنّ موقعه ـ إذ
اعتبرنا