الصفحه ٢٣٣ : طالب حول هذا الموضوع : « يا محمد بن محمد إن في القائم من آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم شبهاً من خمسة
الصفحه ٢٩٨ : بان
المهدي من أمة محمد!!! وهذه الأحاديث في ما بعد ستشكك بكون المهدي من آل محمد ،
وستؤدي بعض المهام
الصفحه ٢٤٣ : من شيعة الخلفاء ، وتوصلوا إلى ذات النتيجة التي توصل
لها أئمة أهل بيت النبوة ، فجزموا وتيقنوا أن
الصفحه ٢٣٠ : عميد
أو إمام آل محمد ولا يعرف المسلمون بموته!! كان كل إمام من أئمة أهل البيت أو
شيوخهم أو عمدائهم
الصفحه ٢٣٩ : يتحدثون به ، ثم تستدعيهم رئاسة دولة الخلافة من
حين إلى حين لتحاسبهم حساباً عسيراً على كل ما يصدر عنهم من
الصفحه ٢٩٩ : باءت بالفشل الذريع ، لأن آل محمد هم من أمته بل هم
سنامها وتاج فخارها.
الظهور العام
والشامل لنظرية
الصفحه ٢٤٦ : رسول الله ، جانب الفتن أكد أن المهدي هو الوحيد الذي سيقضي على هذه الفتن
ويعيد الأمور إلى نصابها ، ففي
الصفحه ٢٥٣ : ، وما يعنينا هو
السفياني الذي يرسل جيشاً إلى الحجاز للقضاء على حركة المهدي ، فيخسف بذلك ولا
ينجو منه إلا
الصفحه ٢٩٦ : شاهدوا رسول الله وجالسوه وسمعوا منه ، لا
حباً بالصحابة الكرام السابقين إلى الإيمان ولكنه نكاية بآل محمد
الصفحه ١١٦ :
منع كتابه ورواية أحاديث
الرسول ، وخشي أن يندرس هذا العلم ويموت مات تبقى من أهله ، فكتب إلى واليه
الصفحه ٢٣٦ : بعده إلى أحد عشر مهدياً بالتتابع ، وكلهم من شيعة أهل البيت
المخلصين السائرين على خط أهل البيت القويم
الصفحه ٣٠٩ :
جيش من جيوشه إلى
أمويين « سفيانيين » ، وأن الناس سيطلقون مصطلح السفياني على كل قائد من قادة تلك
الصفحه ٣٠٤ :
هو المهدي يخرج من بين المسلمين أفراد هم أكثر الناس أحساساً بالبلاء ، ورغبة
بالخلاص وايماناً بالإمام
الصفحه ٢٢٧ :
الاسلام جديداً ،
وهداهم إلى أمر قد دُثر فضلَّ عنه الجمهور ، وانما سمي القائم مهدياً ، لأنه يهدي
الصفحه ١٨٢ :
المتعلقة « بلافضائل
فقط » فأصدر سلسلة من المراسيم الملكية إلى كافة ولاته وأمرائه وعماله أمرهم فيها