الصفحه ١٨٨ : وأمراؤها وقادتها فهم أهل القوة والأمانة من
رجال العالم ونسائه. وستكون المنظومة الحقوقية الإلهية هي القانون
الصفحه ٥٤ : .
ولما آلت الخلافة إلى عثمان رضي الله
عنه ، رفع شعار صلة الرحم ، بدلاً من القوة ، فعمر كان يبحث عن
الصفحه ١٦٩ : المهدي المنتظر من آل محمد ومن عترته أهل بيته ، وبالتحديد
من ذرية النبي ومن نسل فاطمة ابنته ، ومن صلب علي
الصفحه ١٦٧ : ء بأنه عميد أهل بيت النبوة ، أو شيخ آل محمد في زمن
أي واحد من الأحد عشر ، وهم يقرون أيضاً ويجمعون علي أن
الصفحه ١٩٣ : » ... ثم قال :
ويجتمع إليه أموال أهل الدنيا كلها من بطن الأرض وظهرها فيقال للناس : « تعالوا
إلى ما قطعتم
الصفحه ٣٣٧ : خرجوا على الفور وتحرروا من ظلم الظالمين ، ومن محاكم تفتيشهم ومن معسكرات
اعتقالهم فعهد دولة آل محمد هو
الصفحه ٣٣١ :
النافذ في دولة آل محمد : المنظومة
الحقوقية الإلهية المكونة من كتاب الله بيان النبي لهذا الكتاب هي القانون
الصفحه ٦٤ : ميراث النبي ، ومن
تركته ، وجردتهم من ممتلكاتهم. ومع هذا لم يُنكر على السلطة مُنكر ، ولم يأمرها
أحد
الصفحه ٢٨٣ : السيف ولا يعطيها إلا السيف ،
حتى يقول كثير من الناس ، ليس هذا من آل محمد ، ولو كان من آل محمد لرحم
الصفحه ٢٩٢ : الحتميات
الإلهية التي لا بد من وقوعها ، ذات يوم ، وأكد الرسول هذه الحقيقة بكل وسائل
التأكيد ، وبيّنها بكل
الصفحه ٢١٥ : علماء أهل السنة أحاديث عن
النبي تضمنت بانه قد قال : « المهدي من ولدي » أي من أحفاده وذريته الطاهرة
الصفحه ٢٨٦ :
في الأمة ، وعدم تصديق ادعائهم بأنهم ورثة النبي ، وأصحاب الحق الشرعي بقيادة
الأمة وإظهارهم وأظهار من
الصفحه ١٥٢ : ء
الثلاثة ، وكان سبب الاختيار وهدفه منصباً بالدرجة الأولى والأخيرة على إرغام أنوف
آل محمد وحرمانهم من الجمع
الصفحه ٣٢٥ : .
٢ ـ وبيّن النبي للمسلمين أن ابنه
الحسين سيكون وحيداً ذات يوم وسيحيط به وبمن معه أعداء الله من كل جهة يريدون
الصفحه ٩٨ : الاعتقاد بالمهدي المنتظر طريقه بيسر
وسهولة إلى قلوب كل المسلمين وعقولهم ، واعتبره المسلمون جزءًا من عقيدتهم