الصفحه ١٨٩ : ،
والطبراني في الكبير ص ٧٨ ومثله قول النبي : « لو لم يبق من الدنيا إلا ليلة واحدة
« لملك فيها » رجل من أهل
الصفحه ٨٦ :
والإيمان به وتصطدم
مع اللاشعور المسكون بالرعب والخوف من سيوف المتغلبين وأعوانهم ، والخشية من قطع
الصفحه ٩٩ : من هذين المصدرين مكمل للآخر ، ولا غنى لإحدهما
عن الآخر ، لأن أُولى مهمات النبي أن يبين للناس ما نزل
الصفحه ١٩٥ : ،
وحاصرته وبني هاشم ودعوته وقاطعتهم ، وعذبت المستضعفين من أتباعه ، وتآمرت على
قتله ، ولما نجح النبي بهجرته
الصفحه ٢١٨ : ء التاريخيين وشيعتهم ان
عدد الذين تولوا الخلافة أو الإمارة من بعد النبي بالمئات ، فكيف يوفقون بين العدد
١٢ وبين
الصفحه ٤٩ : والمرتزقة من الأعراب وحديثي الدخول بالإسلام الذين يجهلون
تاريخه ورجاله. وفي الحالتين كان وجود النبي كقيادة
الصفحه ٦٨ : أو رأوه من
رسول الله ، باعتبارهم فئة تهدف إلى شق عصا الطاعة وتفريق الأمة المسلمة الواحدة!!!
فصارت
الصفحه ٧٥ : أنه وحسب أحكام الدين فإن
الإمام أو الرئيس من بعد النبي يتمتع بمؤهلات خاصة تجعله ملاذاً للناس بمميزاته
الصفحه ٢٣١ : به ، ويقر أنه بالفعل شيخ آل محمد ، وأنه أقرب الأحياء من
أبناء عصره للنبي. وكان العالم كله يعرف بأن
الصفحه ٢٠٩ : الواردة بحق أي رجل من
الصحابة لم يوال آل بيت النبوة ، ولم يفعل معاوية ذلك حباً بالخلفاء ، ولا
بالصحابة
الصفحه ١٣٤ : على
٥٦٠ حديثناً من الأحاديث المروية بطرق السنّة والشيعة معاً والمسندة جميعها إلى
النبي.
٢ ـ المجلد
الصفحه ٢١١ : العامة
بحقيقة ؛ أن المهدي من ذرية النبي ومن آل على لأن العامة قد أُشربت الثقافة
التاريخية وفقه الهوى
الصفحه ١٤٦ : المهدي المنتظر من عترة النبي أهل بيته ، وقد هالهم أن
يخص الله آل محمد بهذا الشرف الجديد ، فليس من
الصفحه ١٥١ : الأوصاف من
أتباع صاحب الرسالة ، ولم يدّع أحد فيهم بأنه نبي ، أو يوحى إليه أو معصوم عن
الخطأ ، ولم يدع أحد
الصفحه ٢٧ : رسول الله وخاتم النبيين ، وعلى آله الطيبين
الطاهرين ، الذين اصطفاهم وميّزهم على علم من عباده المسلمين