الصفحه ١٧٣ : الهاشمية.
وعندما اختار الله تعالى أهل بيت النبوة
ثقلاً آخر ، وقيادة ، مرجعية للأمة من بعد النبي ، وصدع
الصفحه ١٢١ : ، فتكون علوم هذا الكتاب من الأدلة المادية لمرجعيتهم ولحقهم بالقيادة
والبيان من بعد النبي. ثم إن سادة أهل
الصفحه ٤٤ : النبي لهذا القرآن ، وبمتابعة من الوحي الإلهي الذي لم يتوقف ، بيّن
الترتيبات الإلهية لمرحلة ما بعد موت
الصفحه ١٤٨ : خص الله بها أهل بيت نبيه ، إذا اعتبرها الخلفاء
الثلاثة وأولياؤهم من قبيل المديح لا من قبيل الأحكام
الصفحه ٢٢١ : ، وذلک بأن يهدي سکان الکرة الأرضية من مختلف الأديان
ألى دين الله الواحد وهو الإسلام ، ومکلف بأن يکوّن
الصفحه ١٠٢ :
إن تسليم مفاتيح بيان ما أُنزل من بعد النبي إلى الأئمة الأعلام من أهل بيت النبوة
الذين ورثوا علمي
الصفحه ٣٤٢ : ـ بيروت ١٩٨٣.
٢٨
ـ فتوح البلدان ـ أبو جعفر
البلاذري ـ القاهرة ١٣١٩.
٢٩
ـ أنساب الأشراف ـ أبو جعفر
الصفحه ٤٧ : ءت المواجهة في الحجرة المقدسة بمثابة استعراض للقوة ، ولإقناع
أولياء النبي بأنه لا فائدة ترجى من المعارضة
الصفحه ١١٣ :
العطاء إلى نشوء الطبقات فملك بعض الناس الملايين من الدنانير الذهبية بينما كان
الآلاف من المسلمين لا
الصفحه ١٠٨ : القرآن ، ومعرفة المقاصد الإلهية من كل نص
من نصوصه ، وحرف من حروفه يفيض على الناس من هذه المعارف بحجم
الصفحه ١٠٠ : وهذا هو المقصود الشرعي من حديث
الثقلين.
وشاءت حكمة الله أن يكون المهدي هو آخر
جيل القيادة الإلهية
الصفحه ٦١ : ،
وأحرقت المكتوب منه ، وصار من المعروف عند العامة والخاصة أن عقوبة من يروى أحاديث
النبي المتعلقة بالأمور
الصفحه ١٦٤ :
الفصل الثاني :
المهدي المنتظر من
آل محمد
ومن عترته أهل بيته
وبالتحديد من ولده
كون المهدي
الصفحه ١٨٥ :
الشرعية يحتاج إلى أهلية وإعداد خاص لا يتوفر إلا بالنبي ، أو الإمام المؤهل
إلهياً من بعده ، وهذا مبدأ مسلّم
الصفحه ٧٦ : الناس ، وفرض محبتهم. بعد موت النبي قالت بطون قريش أنها أولى بالنبي
من آل محمد ومن