الصفحه ٦٢ :
بطون قريش حربها الآثمة ضد النبي ، كان الهاشميون أول من قاتل وأول من قتل وبقوا
إلى جانب النبي حتى انتقل
الصفحه ٤ : البحث........................................................... ٥٢
تقسيمها الى قسمين
الصفحه ١٥ : البحث........................................................... ٥٢
تقسيمها الى قسمين
الصفحه ٧٨ :
حضر من آل محمد ،
ولم يبق إلا الحسين ، وكان بإمكان جيش الخليفة أن يأسر الحسين لأنه رجل واحد ،
ولكن
الصفحه ٣٢٢ :
محمد بتحريض من بطون قريش ولا بد للإسلام أن يقول رأيه بحركة البطون وأشياعهم ،
فأوحى الله إلى نبيه بكل ما
الصفحه ٣١٨ :
ولا مانع لدى بطون
قريش من أن تتكون دولة للموالي ، وللأنصار ، ولأي مسلم لكنها لا تقبل بدولة آل
محمد
الصفحه ٢٩٠ : عليهم وكل هذا قد أدى
إلى حرمان المسلمين من الوقوف على حقيقة كل ما قاله رسوله ، لأن أحاديثه قد رويت
بعد
الصفحه ٢٨٠ : ، تلك المسيرة التي لو
بقيت في مسارها الصحيح لتغير مجرى التاريخ ، ولكان العالم بغنى عن قرون من الهول
الصفحه ١٤٢ :
نتنكر لهما بحجة أن
البخاري ومسلم لم يتطرقا إلى هذه الناحية! ما لكم كيف تحكمون!!
٢ ـ السبب الثاني
الصفحه ١٧٩ : النبوة
بعد موت النبي مباشرة وعندما اشتد الجدل
والصراع على الخلافة بين قيادة بطون قريش ومن والاها من جهة
الصفحه ٧٧ :
أهل بيته ومن بني
هاشم!!! وأن هذه البطون هي الوارثة الوحيدة لأموال النبي وسلطانه لأنه من قريش أما
الصفحه ٢٩٣ : إماماً أو خليفة وكلهم من ذرية النبي من بني هاشم وأن
الرسول قد أعلن كل ذلك على المسلمين ، بسلسلة مترابطة
الصفحه ١٠٩ : النبوة ، وان نظام الولاية والقيادة من بعد النبي قد انتظم ، فالقائم من
الأئمة بعهد بالإمامة لمن يليه وفقاً
الصفحه ٦٣ :
مشارق الأرض ومغاربها ، إلا أنه لم يرو راو قط أن أحداً من الخلفاء قد أمّر أحداً
من آل محمد أو من أهل بيته
الصفحه ٣٢٣ : تفرض رأي الاكثرية بالقوة وأن تحول بين دولة
آل محمد وبين الظهور ، وتقيم بدلاً منها دولاً لبطون قريش