الصفحه ٨٢ : ».
هذا هو وصف رسول الله لواقع الأمة بعد
أن حلت عرى الإسلام كلها [ راجع ثواب الأعمال وعقابها ج ٤ ص ٣٠١
الصفحه ١١٨ : بالندامة لانها خذلت عليا وحسناً وحسيناً ، وسمت
الحسن ، وقتلت الحسين وهما اينا رسول الله ومزقت آل محمد في
الصفحه ١٢١ : مدينة العلم. فقد أملى عليه رسول الله الحكم الشرعي لكل شيء ، وكلف النبي
علياً أن يجمع ذلك في كتاب ليكون
الصفحه ١٢٥ : ما رواه الطرفان عن رسول الله في هذا الموضوع هو جزء لا
يتجزأ من المعارف والمعلومات الدينية التي جا
الصفحه ١٤٨ : موت النبي ، حيث أنهم لم يعيروا أي انتباه لتولية رسول الله لعلي بن أبي طالب
، ولا للمكانة المميزة التي
الصفحه ١٤٩ : القول ليس صحيحاً لأن الرئاسة
الإسلامية ليست شأناً خاصاً بالمسلمين وحدهم بل تخص الله ورسوله والعالم کله
الصفحه ١٥٤ : مكانة عملية في قلوب العامة أعظم من مكانة النبيين!! فمن الجائز
أن يخطىء الرسول « حاشاه » حسب مقاييس
الصفحه ١٦٠ : رسول الله : « لو لم يبق من
الدهر إلا يوم لبعث الله رجلاً من أهل بيتي يملؤها عدلاً كما ملئت جوراً
الصفحه ١٦٢ : حتمية ظهور الإمام المهدي المنتظر قد صدرت حتماً من رسول
الله ، فهل يعقل أن تكون : « اجتهاداً منه » أو
الصفحه ١٦٧ : الرسول قد بين بأن الخلفاء
أو الأمراء أو النقباء من بعده اثني عشر!! ولکنهم لا يعترفون بأن الرسول قد عني أو
الصفحه ٢٠٨ :
علي حديث رسول الله
، فقد جزم الأئمة الاعلام بأنهم قد سمعوا ووعوا وتيقنوا يقيناً بأن رسول الله
الصفحه ٢١٣ : والقيادة الشرعية للأمة ، وقد أهلهم الله
ورسوله للإجابة علي أي سؤال جواباً يقينياً.
لکن الأکثرية الساحقة
الصفحه ٢٢٠ :
ص ١٨١ ب ٥٦ [. ثم إن
المهدي من خيرة الله سبحانه وتعالى. قال الرسول مرة : « إن الله أختار من کل شي
الصفحه ٢٥٠ : الرسول ،
على ضوء هذا الفيض من العطاء تحدث تلك الانقلابات الجيولوجية.
٩ ـ وبيّن رسول الله بأن الله يبعث
الصفحه ٢٥٥ :
أربعين مرجعاً من المراجع المعتمدة عند أهل السنة ]. وتحدث الرسول عن بلاء يلقاه
أهل بيته من بعده ، حتى تأتي