الصفحه ٢٠٠ :
احاديث المعجم وراجع
المصادر المذكورة فيه والحديث ١١٢٤ ].
وأكد الرسول هذا المحتوم بقوله
الصفحه ٢٣٨ :
وروى علماء شيعة الخلفاء حديثاً عن الرسول تحدث
فيه عن الرخاء والوفرة في عهد الإمام المهدي وعن كثرة
الصفحه ٢٤١ : البيان ، واضفاء طابع
الأهمية على المهدي ، وعصره الذهبي ، شَخَّصَ رسول الله ، حالة الأمة والعالم قبل
ظهور
الصفحه ٢٤٢ : . والمدهش حقاً أن هذه الصورة
العلمية المتكاملة الدقيقة قد رسمها رسول الله بالكلمة ، وبالكلمة الطيبة وحدها
الصفحه ٢٤٣ : رسول الله
« أحاديث المنادي من السماء » ، وجزموا بأن هذه الأحاديث قد صدرت عن رسول الله
بالفعل
الصفحه ٢٨٥ : المعلومات إلى
وردتنا عن معارك المهدي وحروبه ، معلومات غيبية لا يعلمها إلا الله ورسوله ، ولا
مجال للأجتهاد أو
الصفحه ٢٩٣ :
تغييب
نظرية الإمام المهدي
وإخفائها
بعد فتح مكة ، وبعد أن بردت جراحات
المواجهة بيّن الرسول وبين
الصفحه ٢٩٨ : يختم » فلا معاوية ولا أركان دولته لهم القدرة على أن يمحوا من
الذاكرة ما قاله الرسول عن الإمام المهدي
الصفحه ٣١٦ : يشكون أنهم من الجبابرة ، الظلمة ، فسعوا
في قتل أهل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، طمعاً منهم في
الصفحه ٣١٨ :
»!!!
٥ ـ ومع أن معاوية بن أبي سفيان أبوه
وأخوته هم الذين قادوا جبهة الشرك وقاوموا رسول الله وحاربوه طوال مدة ٢١
الصفحه ٣٢٢ : عدالة البطون!!!
الله يطلع رسوله على
كل ما يجري
والرسول يعلن ذلك
ويكشف أهل الفتن
حركة بطون قريش
الصفحه ٤٣ : خدع أبا بكر ، وخدع عمر رضي الله
عنهما ، وتصور أنه خاشع تقي فكلف رسول الله أبا بكر ليقتله فلم يفعل
الصفحه ٦٨ : الحکم
امر الهي ، لأن الرسول يتبع ويطبّق ما يوحى اليه من ربه!! ومع هذا يتصرف الخليفة
بهذا الحكم تصرف
الصفحه ٧٠ :
وما يعنينا أن رسول الله عندما لخص الموقف لأمته
، وأخبرها بما هو كائن ، وما سيكون ، وحذرها من مغبة
الصفحه ٧٩ :
٣ ـ المؤمنون الصادقون الذين والوا رسول الله ،
وآله ، ورافقوا في عسره ويسره وبذلوا له ولدينه النفس