الصفحه ٣٢٠ : العادل.
لقد أكمل الله دينه ، وأتم نعمته ، ورضي
الله بالإسلام ديناً للعرب ولكل خلق الله ونجح الرسول
الصفحه ٥٨ : ١ ص ٢٠٠ ]. وقال أنس بن مالك مرة أخرى :
« لا أعرف شيئاً اليوم مما كنا عليه على عهد رسول الله!! فقلنا : فأين
الصفحه ١١٧ :
وأوجدوا ضوابط علمية
لعمليتي كتابه ورواية سنة الرسول من قول ، أو فعل ، أو تقرير ، وبذلوا جهوداً
الصفحه ١٢٣ :
الرسول.
ولما تحوّل الرأي العام ، وأقبل علماء
دولة الخلافة على كتابة ورواية أحاديث الرسول ، ولم تعترض
الصفحه ٣٢٥ :
بصورة دقيقة لوقائع
المستقبل قبل أن تقع فكان الرسول يصف ويحذر بناء على مخطط وخارطة الهية موضوعة
الصفحه ١٢٨ :
لقد فرضت كثرة ونوعية ، وصحة وتواتر ، الأحاديث
الصادرة عن رسول الله نفسها على الخلفاء ، ورعاياهم
الصفحه ٢٨١ : فينتقم من الظالمين ... ». [ الحديث رقم ٧٠٤ ].
٥ ـ وقول الإمام الحسين لابنه على : «
... يا ولدي يا على
الصفحه ٣٧ : سيتولاها وينفذها فريق من المسلمين المحسوبين على
الأمة ، لذلك كشف رسول الله حقيقة هذا الفريق ليحذر الناس من
الصفحه ٥٧ : قال : « حفظت من رسول الله وعائين ، فأما أحدهما فبثثته وأما
الآخر فلو بثثته قُطع هذا البلعوم »!! وقال
الصفحه ١٠٢ : والشهادة ، وهي أركان الإسلام ، وكل ما يحتج به المسلمون بهذه الامور
وأمثالها يسندونه للرسول ، وقد توخى
الصفحه ١١٥ :
تجمع الصحابة في
اجتماع عام ويناشد قائلا : « نشدت الله امرءاً مسلماً سمع رسول الله في المكان
الصفحه ١١٦ :
منع كتابه ورواية أحاديث
الرسول ، وخشي أن يندرس هذا العلم ويموت مات تبقى من أهله ، فكتب إلى واليه
الصفحه ١٥١ :
الرد على هذا القول
أ ـ إنكم تحشرون الجمل في سم الخياط ،
وتتقولون على الله ورسوله وعلى الحقيقة
الصفحه ١٥٨ :
مع الأمر الإلهي
بتأميرهم وإمامتهم ، وأن رسول الله قد بلغ ما أوحى إليه من ربه ، فأعلن الأمر
الإلهي
الصفحه ٢٣١ :
غائب ، الحديث ١٦٥ ،
والأهم أن الرسول قد أقسم بربه بأن المهدي سيغيب ، لأن هذه الغيبة ضرورية لتمحيص