الصفحه ٣٢٩ :
ما بين المشرق والمغرب » ... [ راجع الحديث رقم ١٢٧ من معجم أحاديث الإمام المهدي
] ويوضح الرسول الصورة
الصفحه ٤١ : الرسول إن فعلوا ذلك قائلاً : « إنه سيلي أمركم بعدي رجال يُطفئون
السنّة ، ويُحدثون البدعة ، ويؤخرون الصلاة
الصفحه ٥٢ :
الجيوش وألبوا العرب
على رسول الله وحاربوه بكل فنون القتال ، وعادوه بكل وسائل العداء حتى أحيط بهم
الصفحه ٢٨٨ : على العالم ، فيدخل الإمام المهدي بمواجهة معهم ويفتح حصونهم جميعاً. وقد
صرح رسول الله بهذه الحقيقة إلى
الصفحه ٣٣٢ : لجليسه : « يا أبا محمد إذا قام القائم استأنف دعاء
جديداً كما دعا رسول الله » ... [ الحديث ٦١٢ ] ، وقال
الصفحه ٢٤٤ :
٢ ـ ورووا أيضاً أن الرسول قد قال : « يخرح
المهدي وعلى رأسه ملك ينادي أن هذا المهدي فاتبعوه
الصفحه ٢٦٩ : المهدي راية رسول الله ، عمودها من عمود العرش ، وسائرها من نصر الله ، لا
يهوي بها إلى شيء أبداً إلا هتكه
الصفحه ١٧٢ : فيه رجلاً من ولدي اسمه اسمي » فقام سلمان
الفارسي فقال : يا رسول الله : من أي ولدك؟ قال النبي : « من
الصفحه ٢٣٣ : طالب حول هذا الموضوع : « يا محمد بن محمد إن في القائم من آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم شبهاً من خمسة
الصفحه ٢٣٧ : على هذا السؤال اذ قال له الإمام علي : « يا ابن الحارث ذلك شيء
ذكره موكول اليه ، أن رسول الله
الصفحه ٢٦٨ : ء
السابعة ، ومنها إلى سدرة المنتهى ، ومنها إلى حُجب النور ناداه الحق جل جلاله
قائلاً يا محمد ... وبالقائم
الصفحه ٢٨٣ : : « هيهات هيهات يا زرارة ما يسير بسيرته ، قلت : جعلت فداك لم؟ قال :
أن رسول الله سار في أمته بالمن ، كان
الصفحه ٣١٧ :
فأجابهم الإمام بأن الرسول لا ينطق عن الهوى ،
وهو يتبع ما يُوحى اليه ، ولا يمكنه أن يتقول على الله
الصفحه ١١٢ :
لان كتابه ورواية
أحاديث الرسول ـ تسبب الخلاف والاختلاف بين الناس!!! هكذا ورد بالمرسوم الأول
لدولة
الصفحه ١٢٠ : ورثوها عن رسول الله اسمها « الجامعة » أملاها رسول الله
وكتبها الإمام علي بن أبي طالب بخط يده ، وكلف رسول