الصفحه ١٨ : ء................................................ ١٧٠
٣ ـ جمع القرآن من
العسب ونحوها ومن صدور الرجال............................ ١٧٠
٤ ـ إحراق عثمان
الصفحه ٢٧ : رسول الله وخاتم النبيين ، وعلى آله الطيبين
الطاهرين ، الذين اصطفاهم وميّزهم على علم من عباده المسلمين
الصفحه ٥٧ : قال : « حفظت من رسول الله وعائين ، فأما أحدهما فبثثته وأما
الآخر فلو بثثته قُطع هذا البلعوم »!! وقال
الصفحه ٥٩ :
عقلاً أن يخبر
الرسول الأمة بهذه الأخبار الخطيره على مسؤوليته ، وباجتهاد منه ، وبدون تفويض
إلهي
الصفحه ٦٨ : الحکم
امر الهي ، لأن الرسول يتبع ويطبّق ما يوحى اليه من ربه!! ومع هذا يتصرف الخليفة
بهذا الحكم تصرف
الصفحه ٧٥ : للإمام الشرعي فإنه مضطر أن يرجع إليه في كل الأمور وفي ذلك حط
من مقام الخليفة ، واعتراف ضمني بعدم أهليته
الصفحه ٨٠ : العاص كان من ألد أعداء رسول
الله ، لعنه رسول الله. [ راجع مجمع الزوائد للهيثمي ج ٥ ص ٢٤١ وقال رواه أحمد
الصفحه ٩١ : الطلائل
المستنيرة من أتباع الديانات السماوية الثلاث ، وعلى الأخص الديانة الإسلامية ،
والطلائع المستنيرة من
الصفحه ١٣٣ :
المهدي بالاسم
وبالوصف معاً لكن الاسم قد حذف ، وبقي الوصف ، وليس أدل على ذلك من أن مسلم قد
أخرج
الصفحه ١٤٠ :
تستند إلى أسباب
معقولة منها :
١ ـ أن البخاري
ومسلم لم يرويا أي حديث صريح بالمهدي المنتظر
الرد
الصفحه ١٤٥ : قد روى أحاديث عن المهدي المنتظر منها حديث : « المهدي حق وهو من ولد
فاطمة » ج ٢ ص ١٣٦٨ حديث ٤٠٨٦ وقد
الصفحه ١٤٨ : خص الله بها أهل بيت نبيه ، إذا اعتبرها الخلفاء
الثلاثة وأولياؤهم من قبيل المديح لا من قبيل الأحكام
الصفحه ١٥٤ : مكانة عملية في قلوب العامة أعظم من مكانة النبيين!! فمن الجائز
أن يخطىء الرسول « حاشاه » حسب مقاييس
الصفحه ١٦٨ : العبر في خبر
من غبر للذهبي » ج ٣ ص ٢١ ].
وقال الذهبي في تاريخ دول الإسلام ج ٥
حوادث ووفيات ٢٥١
الصفحه ٢٠٧ : بأسمائهم قبل أن يولد تسعة منهم ، بأن المهدي المننتظر هو العميد أو
الإمام الثاني عشر من أئمة أهل بيت النبوة