الصفحه ٦٩ : ، وكتمت إيمانها ، وانتظرت فرج الله لأن
قيادة المجتمع قد كانت لها ، وخرجت من يدها بالقوة والتغلب وبالكثرة
الصفحه ٧٣ : للأمة والجلوس على رأسها!! فاي
مجنون في الدنيا يصدق ذلك!!! وأي عقل يقره ، وأي دين يأمر به!!!
ولكن ولأن
الصفحه ٧٨ :
حضر من آل محمد ،
ولم يبق إلا الحسين ، وكان بإمكان جيش الخليفة أن يأسر الحسين لأنه رجل واحد ،
ولكن
الصفحه ٨٠ :
الملعونة في القرآن ». لقد نفاه رسول الله لأنه من المرجفين. ومع هذا آلت الخلافة
لذرية هذا الملعون يتوارثونها
الصفحه ٩٥ : معقول لأن بعضهم قد هدم الكعبة ، واستباح المدينة المنوّرة أموالاً
وأعراضاً واعلن كفره جهاراً ونهاراً
الصفحه ١٠٢ : النبوة ، فيه إبراز لمكانتهم ، وتقديم لقولهم وفهمهم على كل قول
وفهم ، لإن الواحد منهم لا يقول برأيه ، فإذا
الصفحه ١٠٥ : الثقلين ولأن المهدي المنتظر
هو خاتم الأئمة عندهم ، وقناعتهم مطلقة بأن الله تعالى : قد فتح بهم « أي بالنبي
الصفحه ١٠٧ :
أصدق القائلين ،
ولأنه لا يخلف الميعاد. كل هذه الظروف تجعل من البيان النبوي المفتاح لكل غموض
الصفحه ١١٤ : محكمة تماماً وانه ليس من اليسير اختراقها وبيان
الحقائق الشرعية للناس ، لأن مضامين هذه الدائرة قد استقرت
الصفحه ١٤١ : وتواترها.
ص ـ ثم إنه ليس منطقياً أن نوقف أو أن
نتجاهل حركة الأحداث الربانية لأن صحيحي البخاري ومسلم لم
الصفحه ١٤٢ : علماء الحديث ، لأن الأحاديث في كل موضوع يكشف
بعضها غموض بعض ، ويؤيد بعضها بعضاً.
قال الشيخ أحمد شاكر
الصفحه ١٤٥ : الناس ولا مهدي إلا عيسى ابن مريم ». [ راجع سنن ابن ماجة ج
٢ ص ٣٤٠ حديث ٤٠٣٩ ]. لأن المتشككين حريصون على
الصفحه ١٥٠ : الخلافة ، لأن خلافتهم هي مقياس
الشرعية والمشروعية على اعتبار أنها قد تمت تحت أسماع الصحابة وأبصارهم!!!
الصفحه ١٥٣ : التاريخي والخلافة التاريخية. لأن المتشككين قد أشربوا في قلوبهم
الثقافة التاريخية التي فرضت أصلاً بسطوة
الصفحه ١٥٩ : يوجب الشك بحتمية هذا
الظهور لأن هذه المعلومة وصلتهم بنفس الدقة والمعايير والموازين التي وصلت فيها
أحكام