الصفحه ٢٦٣ : واحد منهم راجع الحديث رقم ١٠٩٩ و ١١٠٠ ].
٢ ـ وجاء في الحديث رقم ٣١٦ .. أنه إذا
انقطعت التجارات
الصفحه ٢٨٦ : والجماعة ، ولا نبالغ إذا ما
قلنا بأن ثقافة تاريخ دولة الخلافة مكرسة لإثبات تلك المزاعم ولإثبات شرعية حکم
الصفحه ٢٩٥ : الله
، لأنه يورث الخلاف والاختلاف على حد تعبير الخليفة الأول فقد خاطب المسلمين قائلا
: « فمن سألكم عن
الصفحه ١٤٩ : القول ليس صحيحاً لأن الرئاسة
الإسلامية ليست شأناً خاصاً بالمسلمين وحدهم بل تخص الله ورسوله والعالم کله
الصفحه ٣٢٧ : الأمر من أهل بيت النبوة ان يتولوا الخلافة من بعد النبي ،
لأن هذا يعني تكوين دول لآل محمد ، ويعني ان يجم
الصفحه ٢٩٠ : علمي النبوة والكتاب ، لأن معارك
الإمام المهدي وحروبه لم تقع إن كافة الأمور المتعلقة بنظرية الإمام
الصفحه ٣١٩ : « العثمانية » بأنه خليفة رسول رب العالمين
لأنه يوجد خليفة ، ولايوجد من هو أنسب للخلافة منه!!
ولأنه لا بد
الصفحه ٣٢٠ :
جماعة جماعة ، ويعلم الخط العام الذي ستسير عليه الأمة كلها من البداية وحتى
النهاية ، ولأن الله رحيم
الصفحه ٣٣٩ :
آل محمد ، ولن يبقى
بيننا وبين القيامة أو الساعة الا قاب قوسين أو أدنى. لأن دولة محمد هي آخر الدول
الصفحه ٥٥ : أكثر من ساعة من الزمان ، لأن الملك الأموي ، وسلطان المنافقين والفاسقين ،
قد توطّد وضربت جذوره في الأرض
الصفحه ٩٢ : أن هذا
الإجماع كان صدفة!! لأن الثابت بأن هذا الاعتقاد بالفكرة الرئيسة له منابع ومصادر
دينية وعقلية
الصفحه ١٠١ : الشخص المؤهل إليها القائم مقام النبي بعد وفاته. ولأن
الرسول خاتم النبيين ، ولأن الإسلام آخر دين ، ولانه
الصفحه ١١٨ : بالندامة لانها خذلت عليا وحسناً وحسيناً ، وسمت
الحسن ، وقتلت الحسين وهما اينا رسول الله ومزقت آل محمد في
الصفحه ١٣٢ : ، وتعذر تجاهلها أو إنكارها ، لأنها شقت طريقها بيسر وسهولة إلى أسماع
المسلمين وقلوبهم ، ولم يكن بوسع دولة
الصفحه ٤٠ : يرى أنه
أحق بهذا الأمر من غيره » ، [ رواه الطبراني في الأوسط ، راجع معالم الفتن ج ١ ص
٩١ ] ، لأن الله